تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : لنرسل عليهم حجارة من طين ..
﴿ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ﴾
[ سورة الذاريات: 33]
معنى و تفسير الآية 33 من سورة الذاريات : لنرسل عليهم حجارة من طين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : لنرسل عليهم حجارة من طين
{ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ }- أي: معلمة، على كل حجر منها سمة صاحبه لأنهم أسرفوا، وتجاوزوا الحد
تفسير البغوي : مضمون الآية 33 من سورة الذاريات
" لنرسل عليهم حجارةً من طين "
التفسير الوسيط : لنرسل عليهم حجارة من طين
{ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ } أى : لنرسل عليهم - بعد قلب قراهم - حجارة من طين متحجر ، حالة كون هذه الحجارة .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 33 من سورة الذاريات
{ لنرسل عليهم حجارة من طين مسومة } أي: معلمة { عند ربك للمسرفين } أي: مكتتبة عنده بأسمائهم ، كل حجر عليه اسم صاحبه ، فقال في سورة العنكبوت : { قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين } [ العنكبوت : 32 ] .
تفسير الطبري : معنى الآية 33 من سورة الذاريات
القول في تأويل قوله تعالى : لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ ( 33 )( لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ ) يقول: لنمطر عليهم من السماء حجارة من طين ( مُسَوَّمَةً ) يعني: معلمة.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات كل قد علم
- تفسير: وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون
- تفسير: فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون
- تفسير: والذي يميتني ثم يحيين
- تفسير: ولا يخاف عقباها
- تفسير: ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا فلا يغررك تقلبهم في البلاد
- تفسير: ويل يومئذ للمكذبين
- تفسير: وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان ولا أخاف ما تشركون به إلا أن
- تفسير: بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون
- تفسير: فبأي آلاء ربكما تكذبان
تحميل سورة الذاريات mp3 :
سورة الذاريات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الذاريات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب