تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : قالوا لم نك من المصلين ..
﴿ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ﴾
[ سورة المدثر: 43]
معنى و تفسير الآية 43 من سورة المدثر : قالوا لم نك من المصلين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : قالوا لم نك من المصلين
فـ { قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ } فلا إخلاص للمعبود، [ولا إحسان] ولا نفع للخلق المحتاجين.
تفسير البغوي : مضمون الآية 43 من سورة المدثر
"قالوا لم نك من المصلين"، لله.
التفسير الوسيط : قالوا لم نك من المصلين
ثم حكى- سبحانه - ما رد به المجرمون على أصحاب اليمين فقال: قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ. وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ. وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ. وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ. حَتَّى أَتانَا الْيَقِينُ. أى: قال المجرمون لأصحاب اليمين: الذي أدى بنا إلى الإلقاء في سقر، أننا في الدنيا لم نقم بأداء الصلاة الواجبة علينا،
تفسير ابن كثير : شرح الآية 43 من سورة المدثر
أي ما عبدنا ربنا.
تفسير الطبري : معنى الآية 43 من سورة المدثر
( قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ) يقول: قال المجرمون لهم: لم نك في الدنيا من المصلين لله.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا
- تفسير: ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
- تفسير: إن ذلك لحق تخاصم أهل النار
- تفسير: وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك
- تفسير: أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور
- تفسير: واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
- تفسير: وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله
- تفسير: رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
- تفسير: وكأين من آية في السموات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون
- تفسير: فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب