تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون ..
﴿ إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ﴾
[ سورة الشعراء: 70]
معنى و تفسير الآية 70 من سورة الشعراء : إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون
ولذلك قيده بالظرف فقال: إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ
تفسير البغوي : مضمون الآية 70 من سورة الشعراء
قوله : ( إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون ) أي شيء تعبدون ؟ .
التفسير الوسيط : إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون
وقوله: إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما تَعْبُدُونَ منصوب على الظرفية. أى: اقرأ عليهم نبأه وقت أن قال لأبيه وقومه على سيل التبكيت وإلزامهم الحجة: أى شيء هذا الذي تعبدونه من دون الله- عز وجل -؟
تفسير ابن كثير : شرح الآية 70 من سورة الشعراء
فإن الله تعالى آتى إبراهيم رشده من قبل أي من صغره إلى كبره فإنه من وقت نشأ وشب أنكر على قومه عبادة الأصنام مع الله عز وجل فقال لأبيه وقومه ماذا تعبدون أي ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون ؟.
تفسير الطبري : معنى الآية 70 من سورة الشعراء
حين قال لأبيه وقومه: أيّ شيء تعبدون؟
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
- تفسير: قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين
- تفسير: ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون
- تفسير: ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نـزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم
- تفسير: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون
- تفسير: ياأيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا
- تفسير: وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة ما لها من فواق
- تفسير: واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا
- تفسير: هذا يوم الفصل جمعناكم والأولين
- تفسير: واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب