يرونهم ويعرفونهم، ولا يستطيع أحد أن ينفع أحدًا. يتمنى الكافر لو يفدي نفسه من عذاب يوم القيامة بأبنائه، وزوجه وأخيه، وعشيرته التي تضمه وينتمي إليها في القرابة، وبجميع مَن في الأرض مِنَ البشر وغيرهم، ثم ينجو من عذاب الله.
وصاحبته وأخيه - تفسير السعدي
[ وَصَاحِبَتِهِ }- أي: زوجته { وَأَخِيهِ }
تفسير الآية 12 - سورة المعارج
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وصاحبته وأخيه : الآية رقم 12 من سورة المعارج
وصاحبته وأخيه - مكتوبة
الآية 12 من سورة المعارج بالرسم العثماني
﴿ وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ ﴾ [ المعارج: 12]
﴿ وصاحبته وأخيه ﴾ [ المعارج: 12]
تحميل الآية 12 من المعارج صوت mp3
تدبر الآية: وصاحبته وأخيه
أرأيتَ إلى أحبِّ الخلق إليك، مَن كنتَ تضعُهم بين أهداب عينَيك، إنهم أوَّلُ مَن لو أُتيح لك أن تفتديَ بهم من العذاب لفعَلت؟!
مَن أبطأ به عملُه لم يُسرع به نسبُه، ولا قرابتُه وأصحابه وعشيرته، فحذار أن تجعلَ أحدًا من الخلق سببًا لضلالك، وانجُ بنفسك قبل هلاكك.
يا له من مشهدٍ مَهول! حين تُبصر بعينيك فِلذات أكبادك يَهيمونَ في فزع الحشر على وجوههم، فتُشيح عنهم مشغولًا بهمِّك، وهواجس نفسِك!
شرح المفردات و معاني الكلمات : وصاحبته , أخيه ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لقد خلقنا الإنسان في كبد
- قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء
- وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون
- ياأيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف
- وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر عظيم
- فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان
- فأما إن كان من المقربين
- خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون
- ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال ياأبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد
- وفي أنفسكم أفلا تبصرون
تحميل سورة المعارج mp3 :
سورة المعارج mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المعارج
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, October 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


