ولقد آتينا موسى ما يهدي إلى الحق من التوراة والمعجزات، وجعلنا بني إسرائيل يتوارثون التوراة خلفًا عن سلف، هادية إلى سبيل الرشاد، وموعظة لأصحاب العقول السليمة.
هدى وذكرى لأولي الألباب - تفسير السعدي
وذلك الكتاب مشتمل على الهدى الذي هو: العلم بالأحكام الشرعية وغيرها، وعلى التذكر للخير بالترغيب فيه، وعن الشر بالترهيب عنه، وليس ذلك لكل أحد، وإنما هو { لِأُولِي الْأَلْبَابِ }
تفسير الآية 54 - سورة غافر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
هدى وذكرى لأولي الألباب : الآية رقم 54 من سورة غافر

هدى وذكرى لأولي الألباب - مكتوبة
الآية 54 من سورة غافر بالرسم العثماني
﴿ هُدٗى وَذِكۡرَىٰ لِأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ ﴾ [ غافر: 54]
﴿ هدى وذكرى لأولي الألباب ﴾ [ غافر: 54]
تحميل الآية 54 من غافر صوت mp3
تدبر الآية: هدى وذكرى لأولي الألباب
ما من أمَّة استمسكت بهُدى الله، وجعلت كتابَ ربِّها دستورًا لحياتها، إلا أيَّدها الله بالنصر والظهور والتمكين.
توريث العلم النافع نعمةٌ عظيمة يمتنُّ الله بها على عباده الصالحين، الذين جعلوا أهواءهم من وراء عقولهم، فاهتدَوا بالكتاب، وأنعِم به من هُدًى!
شرح المفردات و معاني الكلمات : هدى , ذكرى , أولي , الألباب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون
- ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم
- تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا
- يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما
- يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا
- ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم
- لأي يوم أجلت
- وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين
- خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما
- فبأي آلاء ربك تتمارى
تحميل سورة غافر mp3 :
سورة غافر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة غافر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب