﴿ إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ﴾
[ الشعراء: 171]
سورة : الشعراء - Ash-Shu‘arā’
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 374 )
Except an old woman (his wife) among those who remained behind.
في الغابرين : في الباقين في العذاب كأمثالها
فنجيناه وأهل بيته والمستجيبين لدعوته أجمعين إلا عجوزًا من أهله، وهي امرأته، لم تشاركهم في الإيمان، فكانت من الباقين في العذاب والهلاك.
إلا عجوزا في الغابرين - تفسير السعدي
إِلا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ أي الباقين في العذاب وهي امرأته.
تفسير الآية 171 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إلا عجوزا في الغابرين : الآية رقم 171 من سورة الشعراء
إلا عجوزا في الغابرين - مكتوبة
الآية 171 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ إِلَّا عَجُوزٗا فِي ٱلۡغَٰبِرِينَ ﴾ [ الشعراء: 171]
﴿ إلا عجوزا في الغابرين ﴾ [ الشعراء: 171]
تحميل الآية 171 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: إلا عجوزا في الغابرين
لا يُنجي الإنسانَ عند الله إلا عملُه الصالح، فلا زوجة تُنجي زوجًا، ولا قرابة تُنجي قريبًا.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عجوزا , الغابرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- عند سدرة المنتهى
- وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة
- إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منـزلين
- كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا
- وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا
- يعلمون ما تفعلون
- الذي جعل لكم الأرض مهدا وجعل لكم فيها سبلا لعلكم تهتدون
- ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم
- غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير
- وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, April 27, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب