قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن بئس المهاد في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُ ٱتَّقِ ٱللَّهَ أَخَذَتۡهُ ٱلۡعِزَّةُ بِٱلۡإِثۡمِۚ فَحَسۡبُهُۥ جَهَنَّمُۖ وَلَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴾ [البقرة: 206]
تزيد المعصية قبحًا بتكبُّر صاحبها وبطَره الحقَّ، قال ابنُ مسعود: إن من أكبر الذنب عند الله أن يقولَ الرجل لأخيه: اتَّقِ الله، فيقول: عليك بنفسِك، أنت تأمرني؟! قد يحرق قلبَك عدوانُ المعتدين، وتنتظر نَكالَ الله بهم وعقابَه فيهم. لا تستعجل جزاءهم، إنَّ لهم في الآخرة ما ينتظرهم، عذاب جهنَّم يكفيهم! |
﴿قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ سَتُغۡلَبُونَ وَتُحۡشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴾ [آل عمران: 12]
إنما الأعمال بخواتيمها، وخاتمة الكفَّار الخِزيُ والخَسار، مهما كسَبوا من جَولات وجَولات، ولعَذابُ الآخرة أشدُّ وأَنكى. يا له من وعيدٍ للكفَّار المارقين، ومن بِشارةٍ للمؤمنين المتَّقين؛ إنكم ما استقمتُم على الحقِّ وثبَتُّم لفائزون منصورون، وإن الطغاة لمهزومون مدحورون، وإن غدًا لناظره قريب! |
﴿مَتَٰعٞ قَلِيلٞ ثُمَّ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴾ [آل عمران: 197]
ليست العِبرةُ بما يُؤتاه العبد من لذَّات الدنيا ونعيمها وهو عن الله بعيد، فإن غمسةً واحدة في نار جهنَّم تُنسي كلَّ طيِّبات الدنيا. المتاع القليلُ الفاني لا يشغل العاقلَ عن النعيم الكثير الباقي. |
﴿لِلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِرَبِّهِمُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱلَّذِينَ لَمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَهُۥ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡاْ بِهِۦٓۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ سُوٓءُ ٱلۡحِسَابِ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴾ [الرعد: 18]
بقدر استجابتك لربِّك يكون نصيبُك من الحسنى، فارفع حظَّك من الاستجابة يرتفع حظُّك في منازل الحسنى. افتداء عذابِ الآخرة بشيءٍ من الدنيا في الدنيا ينفع صاحبَه، والافتداءُ بذلك يوم القيامة غيرُ نافع، فقدِّم شيئًا من حُطام الدنيا اليوم ينفعك غدًا. يا من شغلَه عرَضُ الدنيا عن الاستجابة لله ورسوله، أما تعتبرُ بحال أقوامٍ يوَدُّون أن لو ملكوا الدنيا بأسرها ليبذلوها فداءَ ما ينتظرُهم من العذاب، فلم يُعطَوا ذلك؟ |
﴿جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَا فَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴾ [ص: 56]
بئسَ المهادُ مهادٌ تُشوى فيه جنوبُ المكذِّبين وظهورُهم، كلَّما نَضِجَت جلودهم أبدلهم الله غيرها؛ ليذوقوا العذاب، ويا له من عذاب! |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
الوفاء بالنذر جنات النعيم سنّ التكليف والبلوغ الخيانة القتال في الحرم شهادة الرسل على الأمم أخذ الميثاق من الأنبياء مداخل الشيطان الإحسان في العمل التوراة
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 21, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب