متاع قليل : بُلغة فانية و نعمة زائلة
بِئس المهاد : بئس الفراش ، و المضجع جهنممتاع قليل زائل، ثم يكون مصيرهم يوم القيامة إلى النار، وبئس الفراش.
متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد - تفسير السعدي
فإن هذا كله { متاع قليل } ليس له ثبوت ولا بقاء، بل يتمتعون به قليلا، ويعذبون عليه طويلا، هذه أعلى حالة تكون للكافر، وقد رأيت ما تؤول إليه.
تفسير الآية 197 - سورة آل عمران
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد : الآية رقم 197 من سورة آل عمران
متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد - مكتوبة
الآية 197 من سورة آل عمران بالرسم العثماني
﴿ مَتَٰعٞ قَلِيلٞ ثُمَّ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴾ [ آل عمران: 197]
﴿ متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد ﴾ [ آل عمران: 197]
تحميل الآية 197 من آل عمران صوت mp3
تدبر الآية: متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد
ليست العِبرةُ بما يُؤتاه العبد من لذَّات الدنيا ونعيمها وهو عن الله بعيد، فإن غمسةً واحدة في نار جهنَّم تُنسي كلَّ طيِّبات الدنيا.
المتاع القليلُ الفاني لا يشغل العاقلَ عن النعيم الكثير الباقي.
شرح المفردات و معاني الكلمات : متاع , قليل , مأواهم , جهنم , بئس , المهاد ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون
- اقتربت الساعة وانشق القمر
- إذ قال لهم أخوهم هود ألا تتقون
- وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
- إنهم كانوا قبل ذلك مترفين
- سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار
- أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
- اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها
- ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون
- ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا
تحميل سورة آل عمران mp3 :
سورة آل عمران mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة آل عمران
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, January 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب