قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
  
   

آيات قرآنية عن رضى الله تعالى في القرآن الكريم

مواضيع القرآن الكريم

﴿وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَشۡرِي نَفۡسَهُ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ ﴾ [البقرة: 207]
على المؤمن أن يدخلَ في الإسلام بكليَّته، ولا يقتصر منه على بعضه، بل يلتزم به في ظاهره وباطنه، ويستسلم لله تعالى في جميع أمره.
ليس كلُّ عدوٍّ يكشف لك عن حقيقة عداوته، فانظر إلى ما يسوقُك إليه، لتعلمَ ما يريده منك وما يرجوه لك.
سورة: البقرة - آية: 207  - جزء: 2 - صفحة: 32
﴿وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمُ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثۡبِيتٗا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ كَمَثَلِ جَنَّةِۭ بِرَبۡوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٞ فَـَٔاتَتۡ أُكُلَهَا ضِعۡفَيۡنِ فَإِن لَّمۡ يُصِبۡهَا وَابِلٞ فَطَلّٞۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [البقرة: 265]
مَن كان إنفاقُه إيمانًا بالله، وابتغاءً لوجهه، واحتسابًا للأجر منه سبحانه لا من الناس، لم يكن ليُفسدَ إنفاقَه بالمنِّ والأذى.
لا بدَّ في الصدقة من إخلاصٍ ويقين؛ فالإخلاص يجعلها لله وحدَه دون ما سواه، واليقين يثبِّتها في تحقيق ذلك.
فلا تَحِد عنهما ولا تتوانَ.
إنما تُرفع الأعمال وتُقبَل عند الله بالإخلاص، أمَّا الكثرة والقلَّة فكالوابِل والطَّلِّ، الأوَّل يُضاعف الثمارَ والخيرات وهو مَثَلُ السابقين، والثاني لا يخلو من خيرٍ وهو مَثَلُ المقتصِدين.
كلَّما استشعر المنفِق أن نفقته يتضاعف أجرُها وتعظُم مكانتها عند الله بحسَب نيَّته، زاده ذلك إخلاصًا وصدقًا.
اعمل بإخلاص، ولا تستقلَّ عملك، فإن الله بصيرٌ بنيَّتك، ولا تغرنَّك المظاهر، فإن الله خبيرٌ بالسَّرائر.
سورة: البقرة - آية: 265  - جزء: 3 - صفحة: 45
﴿۞ لَّا خَيۡرَ فِي كَثِيرٖ مِّن نَّجۡوَىٰهُمۡ إِلَّا مَنۡ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوۡ مَعۡرُوفٍ أَوۡ إِصۡلَٰحِۭ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمٗا ﴾ [النساء: 114]
استثمر مجالسَك الخاصَّةَ في العمل الصالح، والقول المفيد الناصح، واجعل لدينك ما تعمله في إسرارك وإعلانك.
ما أكثرَ كلامَ المجالس الذي تفوح منه رائحةُ الإثم، ويُزري به الفُضول! كلُّ ذلك شرٌّ لا خيرَ فيه، فانتَقِ من الكلام أطيبَه، وإلى الله أقربَه.
مَن ظنَّ أن الأمر بالمعروف وَقفٌ على الدعاة والخطباء، وأربابِ القنوات والهيئات، فقد حجَّرَ من الخير واسعًا.
إرادة الرِّياء في العمل الصالح إماتةٌ لروح العمل، وحُبوطٌ للأجر، فمَن أخلصَ لله نيَّته في سرِّه وعلنه فقد استحقَّ الثواب العظيم.
سورة: النساء - آية: 114  - جزء: 5 - صفحة: 97
﴿قَالَ ٱللَّهُ هَٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ ﴾ [المائدة: 119]
إذا ضاعَ منك بعضُ منافع الدنيا بسبب صدقك فلا تحزن؛ فستجني ثماره وأنت أحوجُ ما تكون إليه في الآخرة.
لا يُزهدنَّك في المبادئ والمُثُل العليا كثرةُ تكاليفها، ولكن انظر إلى إشراق نهاياتها، فمراراتُ الأوائل، حلاواتُ الأواخر.
كيف تجد شعورَك لو رضيَ عنك ملوكُ الدنيا؟ فكيف سيكون شعورُك لو رضي عنك ملكُ الملوك سبحانه، وأدخلك نعيمَ جِنانه؟!
سورة: المائدة - آية: 119  - جزء: 7 - صفحة: 127
﴿يَحۡلِفُونَ بِٱللَّهِ لَكُمۡ لِيُرۡضُوكُمۡ وَٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَحَقُّ أَن يُرۡضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤۡمِنِينَ ﴾ [التوبة: 62]
عادة المنافقين وأشباهِهم الإكثارُ من الحَلِف، لعلمهم أنهم كاذبون متَّهمون.
إذا خلَتِ القلوبُ من الإيمان بالله، وامتلأت بالشكِّ من لقائه، أصبح أهلُها حريصين على إرضاء الخلق ولو بسَخَطِ الخالق؛ من أجل الظفَر بمصالحهم العاجلة.
المؤمن لا يقدِّم شيئًا على رضا ربِّه ورضا رسوله ﷺ، ومَن قدَّم رضا غيرِ الله ورسوله على رضاهما فيُخشى على إيمانه.
سورة: التوبة - آية: 62  - جزء: 10 - صفحة: 197
﴿يَحۡلِفُونَ لَكُمۡ لِتَرۡضَوۡاْ عَنۡهُمۡۖ فَإِن تَرۡضَوۡاْ عَنۡهُمۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا يَرۡضَىٰ عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ ﴾ [التوبة: 96]
الذي لا يُراعي غضبَ اللهِ، فيحلِفُ كاذبًا ليُرضيَ بسخَطِ اللهِ بعضَ عباده، فيه شبَهٌ بالمنافقين، وقد أتى كبيرةً تُلحِقُه بالفاسقين.
لا يُرضي المؤمنين إلا ما يُرضي ربَّ العالمين، وأعمالُ المنافقين لا يَرضاها، بل يَسخَطُها ويأباها.
حَجبَ الفاسقون بفسقِهم رضا اللهِ عنهم، غيرَ أنهم لو تابوا لَقبِلَ اللهُ منهم.
سورة: التوبة - آية: 96  - جزء: 11 - صفحة: 202
﴿وَٱلسَّٰبِقُونَ ٱلۡأَوَّلُونَ مِنَ ٱلۡمُهَٰجِرِينَ وَٱلۡأَنصَارِ وَٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُم بِإِحۡسَٰنٖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي تَحۡتَهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100]
لا بدَّ لمَن يدَّعي اتِّباعَ الصحابة الكرام أن يأتيَ بدلائلَ على دعواه، من محبَّتهم والترضِّي عنهم وانتهاج نهجهم.
طوبى لمن أخبرَ اللهُ أنه راضٍ عنه، فإنه من أهل الجنة، وهل يُثنِي اللهُ على قوم ويمدحُهم، ويُخبرُ عن رضاه عنهم إلا وهو يريدُ كرامتهم؟ التابعون بإحسانٍ لِما كان عليه الصحابةُ الكرامُ هم السعداء، فمَن رضيَ اللهُ عنه صارَ أهلًا للاقتداء.
ويلٌ لمن أبغضَ الصَّحابة الذين رضي الله عنهم، فإنه لا يفعل ذلك مؤمنٌ بالقرآن.
الرضا بالله تبارك وتعالى، وطلبُ مرضاته هو من أعظم أسباب الفوز العظيم بما عنده سبحانه من الإكرام والإنعام.
سورة: التوبة - آية: 100  - جزء: 11 - صفحة: 203
﴿قَالَ هُمۡ أُوْلَآءِ عَلَىٰٓ أَثَرِي وَعَجِلۡتُ إِلَيۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ ﴾ [طه: 84]
رضا الله في المبادرة إلى أوامره والعجلة إليها، وهي أولى من الطاعات المستحبة التي تزاحمُ تلك الأوامر.
سورة: طه - آية: 84  - جزء: 16 - صفحة: 317
﴿يَوۡمَئِذٖ لَّا تَنفَعُ ٱلشَّفَٰعَةُ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَرَضِيَ لَهُۥ قَوۡلٗا ﴾ [طه: 109]
تتعلَّق آمال الخلائق برحمة الرحمن في ذلك اليوم العصيب، منتظرةً منه الفرَج القريب، بإنزال رحمةٍ من رحماته تزيل عنهم الغم، وتكشف عنهم الكَرب.
سورة: طه - آية: 109  - جزء: 16 - صفحة: 319
﴿إِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمۡۖ وَلَا يَرۡضَىٰ لِعِبَادِهِ ٱلۡكُفۡرَۖ وَإِن تَشۡكُرُواْ يَرۡضَهُ لَكُمۡۗ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ ﴾ [الزمر: 7]
إن الله غنيٌّ عن عباده وطاعتهم، ولكنه لكمالِ رأفته بهم يحبُّ الطاعةَ منهم، لإكرامهم والتفضُّل عليهم.
عن قَتادة قال: (والله ما رضيَ الله لعبده ضلالةً، ولا أمره بها ولا دعا إليها، ولكن رضي لكم طاعتَه وأمركم بها).
شتَّانَ بين رضا الناس ورضا خالق الناس، فهنيئًا للشاكرين لأنعُم الله، الفائزين برضاه؛ فإنه نعمَ الفوز.
كلُّ نفس مَجزيَّة عن عملها، لا يَضِيرها إفساد المفسد، كما لا ينفعها إحسانُ المحسن، فإيَّاك أن تتعلَّق بعمل غيرك، ولكن أحسِن يُحسَن إليك.
سورة: الزمر - آية: 7  - جزء: 23 - صفحة: 459
﴿۞ لَّقَدۡ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ إِذۡ يُبَايِعُونَكَ تَحۡتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيۡهِمۡ وَأَثَٰبَهُمۡ فَتۡحٗا قَرِيبٗا ﴾ [الفتح: 18]
جزاءٌ عظيم ينتظر الطائعين على مشارف مغادرة الدنيا، وغروبِ شمس الحياة؛ إنها جنَّات مَلأى بالملذَّات، وجميل الطيِّبات، وعلى ضفاف أنهارها يغتسل المؤمنُ من هموم الدنيا وأحزانها، فنسأل الله من فضله العظيم.
لمَّا قام الصحابة رضي الله عنهم بطاعة الله ورسوله ربحوا رضوانَ الله عنهم، فكان ذلك طريقَهم إلى الجنَّة.
ما أعظمَه من ثناء، وأجزلَه من عطاء! أثنى تعالى عليهم بالإيمان، وبالقيام ببيعة الرضوان، فكان الجزاء: نزول السَّكينة على قلوبهم، والإثابة بفتح قريب لهم، ونيل رضوانه عنهم.
إذا علم الله في قلب عبده خيرًا آتاه خيرًا، فالقلب هو أساسُ الإقبال على الله تعالى.
حُرم أهلُ بيعة الرضوان من دخول مكة، فكان لهم فتحُ خيبر، فالله يُبدل أحزانَ المؤمنين أفراحًا، واختيار الله لعبده خيرٌ من اختياره لنفسه.
سورة: الفتح - آية: 18  - جزء: 26 - صفحة: 513
﴿لَّا تَجِدُ قَوۡمٗا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ يُوَآدُّونَ مَنۡ حَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَلَوۡ كَانُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ أَوۡ أَبۡنَآءَهُمۡ أَوۡ إِخۡوَٰنَهُمۡ أَوۡ عَشِيرَتَهُمۡۚ أُوْلَٰٓئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡإِيمَٰنَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٖ مِّنۡهُۖ وَيُدۡخِلُهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ أُوْلَٰٓئِكَ حِزۡبُ ٱللَّهِۚ أَلَآ إِنَّ حِزۡبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴾ [المجادلة: 22]
النقيضان لا يجتمعان؛ فلا يكون المرء مؤمنًا صادقَ الإيمان حتَّى يُحبَّ في الله ويُبغضَ فيه، وإنَّ محبَّة الكفَّار والرضا عن فِعالهم يُناقض الإيمانَ ولوازمَه.
إذا أردتَّ أن تعلمَ ما عندك من إيمان، فتأمَّل فيمَن تُوالي وتُعادي، وأين موقعُك من أهل الحقِّ وأهل الباطل.
مَن ترك شيئًا لله عوَّضه خيرًا منه؛ فلمَّا تبرَّأ المؤمنون من أقرب المقرَّبين لمعاداتهم لله؛ عوَّضهم ربُّهم بالرضا عنهُم، وأرضاهم عنه بما أعطاهُم، من نعيم مُقيم، وفضل عَميم.
مَن جعل ولاءه وبراءه في الله، ثبَّت الله قلبَه على الإيمان، وآتاه استقامةً في المنهج وبصيرةً نافذة يميِّز بها بين الحقِّ والباطل، حتى يلقى ربَّه وهو عنه راض.
احرِص أن تكونَ من جُند الملك القويِّ الذي أحاط بجميع صفات الكمال والجلال؛ لتكونَ في فوز دائم، واجعل وُدَّك في الله ولا تخَف فيه لومةَ لائم.
خالف هواك، واجعل رضا قرابتك في رضا مولاك، تفُز بمحبَّة الله ورضاه، ويبوِّئُك من الفردوس أعلاه.
حزبُ الله ليس شعارًا يرفعه كلُّ مَن هبَّ ودبَّ، ولكنَّه شرفٌ لا يبلغُه إلا مَن استحقَّه بالتمسُّك بالكتاب والسنَّة، والبراءة من المحرِّفين المزوِّرين.
سورة: المجادلة - آية: 22  - جزء: 28 - صفحة: 545
﴿جَزَآؤُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ رَبَّهُۥ ﴾ [البينة: 8]
لولا الخشيةُ لم يترك العبد المناهيَ والمعاصي، ولا استعدَّ ليومٍ يؤخَذ فيه بالنَّواصي، فهي مِلاكُ السعادة الأبديَّة، وقِوامُ الفوز بالرتب العليَّة.
رضُوا عن ربِّهم فيما شَرَع لهم وقضى، مُذعِنين لأمره، مسلِّمين لقضائه، فقَبِلَ منهم ورضي عنهم، وبوَّأهم مقاعدَ الخلود في جنَّات النعيم.
سورة: البينة - آية: 8  - جزء: 30 - صفحة: 599


مواضيع أخرى في القرآن الكريم


الضغط الجوي صلاة الجمعة ظلمات الكفر ونور التوحيد شهر رمضان استكشاف الكون علم الفلك العلاقة مع أهل الكتاب التفرق الغل وأد البنات


الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Thursday, April 18, 2024

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب