قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
  
   

آيات قرآنية عن التأويل والتحريف في القرآن الكريم

مواضيع القرآن الكريم

﴿۞ أَفَتَطۡمَعُونَ أَن يُؤۡمِنُواْ لَكُمۡ وَقَدۡ كَانَ فَرِيقٞ مِّنۡهُمۡ يَسۡمَعُونَ كَلَٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُۥ مِنۢ بَعۡدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ﴾ [البقرة: 75]
هكذا هو المسلم، شغوفٌ بهداية الناس إلى طريق الإيمان، طامعٌ في نجاتهم، حريصٌ على تحقيق الخير لهم.
النفوس السَّمحة الهيِّنة هي التي يُرجى إيمانها وصلاحها، لما فيها من نداوةٍ وصفاء، واستقامة وتقوى؛ تمنعها أن تحرِّفَ كلام الله من بعد أن عقَلَته وأدركت عظمتَه.
مع أن المحرِّفين لكلام الله هم فريقٌ من اليهود، إلا أن العقوبة الشديدة عمَّتهم جميعًا؛ فمَن رضي بالمنكر فهو وفاعلُه في الوِزر سواء.
ليس المانع للإنسان من الإيمان هو الجهل به فحسب، ولكن قد يمنعُه منه العِناد وغلبة الشهوة، فمِن هاهنا كان العالم المعاند أبعدَ عن الرَّشَد من الجاهل.
ما أسوأَ حالَ من يعلم الحقَّ ثم يسعى إلى تحريفه بصَرفه إلى غير معناه؛ ليُضلَّ به غيرَه، بعد أن ضلَّ هو عنه!
سورة: البقرة - آية: 75  - جزء: 1 - صفحة: 11
﴿فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ يَكۡتُبُونَ ٱلۡكِتَٰبَ بِأَيۡدِيهِمۡ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ لِيَشۡتَرُواْ بِهِۦ ثَمَنٗا قَلِيلٗاۖ فَوَيۡلٞ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتۡ أَيۡدِيهِمۡ وَوَيۡلٞ لَّهُم مِّمَّا يَكۡسِبُونَ ﴾ [البقرة: 79]
لا بدَّ من تحرِّي الصِّدق وتجنُّب الإضلال، ألا تراه ذمَّ زعماء الضَّلال الذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند الله، وتوعَّدهم بالويل ثلاث مرات؟! مهما جمع المفتري على الله من أموال الدنيا ومناصبها وجاهها؛ فإنه خائبٌ خاسر، فما قيمةُ الدنيا بحذافيرها لمن يبيع آخرتَه بثمن بخس؟!
سورة: البقرة - آية: 79  - جزء: 1 - صفحة: 12
﴿هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۡهُ ءَايَٰتٞ مُّحۡكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٞۖ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ وَمَا يَعۡلَمُ تَأۡوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ ﴾ [آل عمران: 7]
من الأدب في التعامل مع النصِّ الشرعيِّ أن يرُدَّ الناظر فيه المتشابهاتِ إلى المُحكَمات.
جعل الله الآياتِ المحكماتِ كاشفةً للمتشابهات؛ ليظهرَ فضلُ العلماء في استنباطاتهم.
الزائغون يتركون حقائقَ الكتاب القاطعةَ في آياته المُحكَمة، ويتذرَّعون إلى أهوائهم بالمتشابهات! الراسخ في العلم يردُّ بعض الكتاب إلى بعضِه، فيقضي بمُحكَمه على متشابهه، فينكشفُ له ما يخفى على غيره، أمَّا مَن لم يبلُغه علمه فإنه يؤمن به على مراد ربِّه.
الآيات التي قد يَزيغ بها بعضُ المفتونين يزداد بها الراسخون في العلم إيمانًا؛ لأنهم موقنون بأن كتاب ربِّهم حقٌّ كلُّه لا ريبَ فيه.
كلَّما ازداد المرءُ عقلًا ازداد بكلامِ الله تذكُّرًا، وكلَّما نقَص تذكُّرُه دلَّ ذلك على نقصان عقلِه.
سورة: آل عمران - آية: 7  - جزء: 3 - صفحة: 50
﴿وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِيقٗا يَلۡوُۥنَ أَلۡسِنَتَهُم بِٱلۡكِتَٰبِ لِتَحۡسَبُوهُ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 78]
مـن منهـج القـرآن الكريـم البعـدُ عـن التعميم في الأحكام على قومٍ اجترح الباطلَ فريقٌ منهم، وذلك عينُ العدل والإنصاف.
ليــس كلُّ ما نُسِــب إلى الدين صحيـحَ النسبة، ولا كلُّ مَن تزيَّا بزِيِّ أهل العلم كان منهم، فكم من منتسبٍ إلى العلم متَّبعٌ هواه، مجترئٌ على ربِّه، والعلم منه بَراء.
إذا رأيتَ مَن ينسُب إليك ما ليس منك فلا تعجَب؛ فإن هناك قومًا ينسُبون إلى الله ربِّهم ما لا ينبغي، ويفترون عليه ما يتنزه عنه سبحانه.
من ضروب الافتراء على الله: التحريفُ والكذب، ونفيُ المعنى الحقِّ وإثباتُ المعنى الباطل، وتنزيلُ اللفظ الدالِّ على الحقِّ على المعنى الفاسد.
سورة: آل عمران - آية: 78  - جزء: 3 - صفحة: 60
﴿مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَيَقُولُونَ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَٱسۡمَعۡ غَيۡرَ مُسۡمَعٖ وَرَٰعِنَا لَيَّۢا بِأَلۡسِنَتِهِمۡ وَطَعۡنٗا فِي ٱلدِّينِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَا وَٱسۡمَعۡ وَٱنظُرۡنَا لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡ وَأَقۡوَمَ وَلَٰكِن لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلٗا ﴾ [النساء: 46]
اليهود الذين أبعَدوا أُمَّتَهم عن دين ربِّها بتحريفهم إيَّاه، أبعدَهم الله عن رحمته، فإبعادٌ بإبعاد، والجزاءُ من جنس العمل.
انعدام الأدب مع الرسل صفةٌ يهودية؛ فاليهودُ أساؤوا الأدبَ مع نبينا ﷺ في وجهه، وأشباهُهم أساؤوا الأدبَ مع سنَّته؛ إنكارًا لها أو استهزاءً بما جاءت به.
الطعن في النبيِّ الكريم ﷺ تصريحًا أو تعريضًا هو طعنٌ في الدين، موجِبٌ لتنزُّل اللعَنات على ذلك الأفَّاك الأثيم.
السمع والطاعة للحقِّ والتأدُّبُ مع صاحبه هو خيرٌ يسوقه العاقلُ إلى نفسه، فهنيئًا لمَن دار مع الحقِّ كيف دار.
السيِّئات تستنزل العقوبات، وتجيء بالنِّقْمات، فما أسوأَ الكفرَ ذنبًا، وما أشدَّ اللعنَ عقوبة!
سورة: النساء - آية: 46  - جزء: 5 - صفحة: 86
﴿فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّٰهُمۡ وَجَعَلۡنَا قُلُوبَهُمۡ قَٰسِيَةٗۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَنَسُواْ حَظّٗا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَآئِنَةٖ مِّنۡهُمۡ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنۡهُمۡۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱصۡفَحۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ﴾ [المائدة: 13]
نقضُ الميثاق ذنبٌ توعَّد الله عليه لعِظَم جُرمه وسوء أثره، ولأنه خطيئةٌ لا يرتضيها دينٌ قويم، ولا يُقرُّها خُلقٌ مستقيم.
مَن عاش ملتزمًا بفرائض الله فهو في بُحبُوحةٍ من الرحمة لا تفارقه، ما لم يدَعها.
الجرأة على الوحيَين بتحريف مبانيهما، أو لَيِّ معانيهما، مظهرٌ من مظاهر قسوة القلب.
قد يكون نسيانُ بعضِ العلم عقوبةً على معصيةٍ ارتُكِبت، فمَن أراد أن يحفظَ عِلمه فليحفظ ربَّه، بفعل ما أمر وترك ما نهى.
لا تأمن خيانةَ مَن لم يكن أمينًا مع ربِّه؛ فما الذي يردعُه عن خيانة عهود خَلقه؟! طبع اللؤم غالبٌ على صاحبه، وإن اليهود أهلُ خيانةٍ يتوارثونها كابرًا عن كابر، يأخذها الآخِرُ عن الغابر، وفي هذه الحقيقة تنبيهٌ لأهل الإسلام ألا ينخدعوا بهم.
الإسلام يدعو المسلمَ إلى العفو إذا ما انتصر، وإلى الصَّفح إذا ما عَلا وظَفِر، وعند الاقتدار يحسُن عفوُ الأخيار، فإذا ملكتَ فأسجِح، وإذا قدَرتَ فسامِح.
إذا انتصر المسلمُ على عدوِّه فعفا عنه فقد يهتدي للحقِّ بعفوه، ما لم يَهتدِ إليه بسيفه؛ فإن بريقَ العفو قد يُضيء القلوبَ أكثرَ من بريق السيف.
سورة: المائدة - آية: 13  - جزء: 6 - صفحة: 109
﴿۞ يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ لَا يَحۡزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡكُفۡرِ مِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَلَمۡ تُؤۡمِن قُلُوبُهُمۡۛ وَمِنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْۛ سَمَّٰعُونَ لِلۡكَذِبِ سَمَّٰعُونَ لِقَوۡمٍ ءَاخَرِينَ لَمۡ يَأۡتُوكَۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ مِنۢ بَعۡدِ مَوَاضِعِهِۦۖ يَقُولُونَ إِنۡ أُوتِيتُمۡ هَٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمۡ تُؤۡتَوۡهُ فَٱحۡذَرُواْۚ وَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ فِتۡنَتَهُۥ فَلَن تَمۡلِكَ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَمۡ يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمۡۚ لَهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا خِزۡيٞۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٞ ﴾ [المائدة: 41]
على داعي الحقِّ أن يحرِصَ على تبليغه، ولا يحزنَ على مَن لم يستجب له، فما عليه سوى التبليغ، أما الاستجابةُ فبيد الله وحدَه.
أهل الزيغ والضلال لا يسارعون إلى الكفر؛ بل هم متوغِّلون فيه ومتلبِّسون به، ويتنافسون في الهبوط إلى درَكاته حتى يبلغوا قَعرَه.
أقوال اللسان لا تعبِّر دائمًا عما في الفؤاد مما عليه مدارُ الأحكام، فإن الإيمان لا يكون حقًّا إلا إذا أقرَّ به الجَنان، وصدَّقته الأعمال.
مَن استطاب رَضاعَ الباطل عسُر فِطامُه، فإن جاءه الحقُّ ردَّه أو حرَّفه عن مواضعه؛ لأنه لم يذُق لَذاته، ولا وجد فيه قضاءَ شهواته.
لما كانت الألفاظ إنما تُراد لمعانٍ معلومة، كان تحريفُها بتأويل معانيها على غير مُراد الله منها صِنوَ تحريفها بتغيير ألفاظها التي أُنزلت عليها.
خطر المحرِّفين للنصوص أشدُّ من خطر مكذِّبيها؛ لأن المكذِّب واضحُ الضلال، أما المحرِّفُ فقد كسا ضلالَه بلباس حقٍّ لكي يُقبَل.
حين يغلِب ظلامُ الهوى نورَ البصيرة يصبح الحقُّ هو ما وافق الهوى، والباطلُ ما خالفه.
كيف لك أن تهديَ مَن لا يقبلُ من الحقِّ إلا ما يعجبُه، ولا يجلس إلا حيثُ يسمع ما يوافق هواه، فإن كان الحقُّ يخالفه كان أبعدَ الناس عنه؟! عنوان طهارة القلب إقبالُه على كلام الشرع إقبالَ الظامئ على مَورِد الماء الزُّلال، وإصغاؤه لحديثه بكلِّ توقير وإجلال.
سورة: المائدة - آية: 41  - جزء: 6 - صفحة: 114
﴿وَكَذَٰلِكَ يَجۡتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَيۡكَ وَعَلَىٰٓ ءَالِ يَعۡقُوبَ كَمَآ أَتَمَّهَا عَلَىٰٓ أَبَوَيۡكَ مِن قَبۡلُ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡحَٰقَۚ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٞ ﴾ [يوسف: 6]
يحتاج المرء إلى تحذير وتبشير؛ فبالتحذير ينتبه من الغفلة، وبالتبشير تخِفُّ عليه الأحمال، وتستَروِح نفسُه بالآمال.
قد يُنعم الله تعالى على عبده بنعمةٍ تشمَلُه وأهلَ بيته وأقاربَه وأصحابه، فيكونُ لهم من العزِّ والتمكين والغِبطة ما له، فما أجملَ أن يفرحَ القريب بنعمة قريبه! إذا رأى المربِّي في ولده أو طالبه تميُّزًا، فليُعلِمه أن ذلك من فضل الله تعالى عليه.
الله عليمٌ بمواضع الفضل، حكيمٌ في إيصال النعمة إلى خلقه، فالحمد لله على فضله ونعمته.
سورة: يوسف - آية: 6  - جزء: 12 - صفحة: 236
﴿ٱلَّذِينَ جَعَلُواْ ٱلۡقُرۡءَانَ عِضِينَ ﴾ [الحجر: 91]
مَن فرَّقَ بين آيات كتاب الله فآمنَ ببعض وكفر ببعضٍ، هو كمَن أراد الانتفاعَ بحياة حيٍّ وقد فرَّقه أعضاءً، فأنَّى يكون ذلك؟! تفرَّق أعداءُ القرآن في أوصاف ذمِّه، وعبارات التنقُّص منه، ولكنَّهم اتفقوا في الكفر به، وجحود ما جاء فيه.
سورة: الحجر - آية: 91  - جزء: 14 - صفحة: 267
﴿وَٱتۡلُ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَۖ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَٰتِهِۦ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِۦ مُلۡتَحَدٗا ﴾ [الكهف: 27]
هذا القرآن كلامُ الله، وكلامه كلُّه صدقٌ وعدل لا يتغيَّر ولا يتبدَّل، فما أحرانا أن نُقبِلَ عليه تلاوةً وفهما، وتفقُّهًا وعلما! شرِّق أو غرِّب فإن مآلك إلى ربِّك، ولن تجدَ من دونه ملاذًا آمنا، ولا ملجأً مأمونا، ففِرَّ منه إليه، وأقبِل بعقلك وقلبك عليه، واسأله الهدايةَ وحُسنَ الختام.
سورة: الكهف - آية: 27  - جزء: 15 - صفحة: 296


مواضيع أخرى في القرآن الكريم


استكشاف الكون المخذلين نهاية الكون الأخلاق الذميمة الدين الإسلامي النفس الجهر بالصلاة السلم الإيمان بالأنبياء و المرسلين الدعوة إلى الإسلام


الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Saturday, April 27, 2024

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب