الآيات المتضمنة كلمة قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.58 ثانية.
الزمن المستغرق0.58 ثانية.
واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم
﴿قالت﴾: تكلمت مخاطبة. «She said»
﴿ما﴾: اسم يستفهم به عن غير العاقل وعن حقيقة الشيء أو صفته. «What»
﴿جزاء﴾: عقاب. «(is) the recompense»
﴿من﴾: يحتمل أن تكون موصولة أو نكرة موصوفة. «(of one) who»
﴿أراد﴾: رغب. «intended»
﴿بأهلك﴾: بامرأتك. «for your wife»
﴿سوءا﴾: فاحشة. «evil»
﴿إلا﴾: أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. «except»
﴿أن﴾: حرف مصدري يفيد الإستقبال. «that»
﴿يسجن﴾: يوضع في السجن. «he be imprisoned»
﴿أو﴾: حرف عطف يفيد التفصيل. «or»
﴿عذاب﴾: العذاب: العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات. «a punishment»
( واستبقا الباب ) وذلك أن يوسف لما رأى البرهان قام مبادرا إلى باب البيت هاربا ، وتبعته المرأة لتمسك الباب حتى لا يخرج يوسف فسبق يوسف وأدركته المرأة ، فتعلقت بقميصه من خلفه ، فجذبته إليها حتى لا يخرج .( وقدت قميصه ) أي : فشقته ( من دبر ) أي : من خلف ، فلما خرجا لقيا العزيز وهو قوله :( وألفيا سيدها لدى الباب ) أي : وجدا زوج المرأة قطفير عند الباب جالسا مع ابن عم لراعيل فلما رأته هابته ، و ( قالت ) سابقة بالقول لزوجها ( ما جزاء من أراد بأهلك سوءا ) يعني : الزنا ، ثم خافت عليه أن يقتله ، فقالت : ( إلا أن يسجن ) أي : يحبس ( أو عذاب أليم ) أي : ضرب بالسياط ، فلما سمع يوسف مقالتها .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1