الآيات المتضمنة كلمة ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون في القرآن الكريم
عدد الآيات: 2 آية
الزمن المستغرق0.64 ثانية.
الزمن المستغرق0.64 ثانية.
وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون
﴿وما﴾: ما: نافية غير عاملة. «And not»
﴿يأتيهم﴾: يجيؤهم. «came to them»
﴿من﴾: من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. «any»
﴿رسول﴾: أصل الرسول: مصدر، بمعنى: الرسالة. والرسول من البشر، هو: من أوحي إليه بشرع ليعمل به ويبلغه للناس. والرسول من الملائكة، هو: الذي يبلغ عن الله تعالى. «Messenger»
﴿إلا﴾: أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. «but»
﴿كانوا﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «they did»
﴿به﴾: الباء: حرف جر يفيد معنى الإلصاق. «at him»
﴿يستهزئون﴾: يستخفون ويحقرون. «mock»
( وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ) كما فعلوا بك ، ذكره تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون
﴿ما﴾: نافية غير عاملة. «Not»
﴿يأتيهم﴾: يجيؤهم. «came to them»
﴿من﴾: من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. «any»
﴿رسول﴾: أصل الرسول: مصدر، بمعنى: الرسالة. والرسول من البشر، هو: من أوحي إليه بشرع ليعمل به ويبلغه للناس. والرسول من الملائكة، هو: الذي يبلغ عن الله تعالى. «Messenger»
﴿إلا﴾: أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. «but»
﴿كانوا﴾: كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. «they did»
﴿به﴾: الباء: حرف جر يفيد معنى الإلصاق. «at him»
﴿يستهزئون﴾: يستخفون ويحقرون. «mock»
( ياحسرة على العباد ) قال عكرمة : يعني يا حسرتهم على أنفسهم ، والحسرة : شدة الندامة ، وفيه قولان : أحدهما : يقول الله تعالى : يا حسرة وندامة وكآبة على العباد يوم القيامة حين لم يؤمنوا بالرسل .والآخر : أنه من قول الهالكين . قال أبو العالية : لما عاينوا العذاب قالوا : يا حسرة أي : ندامة على العباد ، يعني : على الرسل الثلاثة حيث لم يؤمنوا بهم ، فتمنوا الإيمان حين لم ينفعهم .قال الأزهري : الحسرة لا تدعى ، ودعاؤها تنبيه المخاطبين . وقيل: العرب تقول : يا حسرتا ! ويا عجبا ! على طريق المبالغة ، والنداء عندهم بمعنى التنبيه ، فكأنه يقول : أيها العجب هذا وقتك ؟ وأيتها الحسرة هذا أوانك ؟حقيقة المعنى : أن هذا زمان الحسرة والتعجب . ثم بين سبب الحسرة والندامة ، فقال : ( ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ) . )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 2 - من مجموع : 2