تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وأكواب موضوعة ..
﴿ وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ﴾
[ سورة الغاشية: 14]
معنى و تفسير الآية 14 من سورة الغاشية : وأكواب موضوعة .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وأكواب موضوعة
{ وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ }- أي: أوان ممتلئة من أنواع الأشربة اللذيذة، قد وضعت بين أيديهم، وأعدت لهم، وصارت تحت طلبهم واختيارهم، يطوف بها عليهم الولدان المخلدون.
تفسير البغوي : مضمون الآية 14 من سورة الغاشية
"وأكواب موضوعة"، عندهم، جمع كوب، وهو الإبريق الذي لا عروة له.
التفسير الوسيط : وأكواب موضوعة
وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ والأكواب جمع كوب. وهو عبارة عن الإناء الذي تشرب فيه الخمر. أى: وفي الجنة أكواب كثيرة قد وضعت بين أيدى أهلها، بحيث يشربون من الخمر التي وضعت فيها، دون أن يجدوا أى عناء في الحصول عليها.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 14 من سورة الغاشية
يعني أواني الشرب معدة مرصدة لمن أرادها من أربابها.
تفسير الطبري : معنى الآية 14 من سورة الغاشية
وقوله: ( وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ ) وهي جمع كوب، وهي الأباريق التي لا آذان لها. وقد بيَّنا ذلك فيما مضى، وذكرنا ما فيه من الرواية بما أغنى عن إعادته.وَعُنِي بقوله: ( مَوْضُوعَةٌ ) : أنها موضوعة على حافة العين الجارية، كلما أرادوا الشرب وجدوها ملأى من الشراب.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون
- تفسير: وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا إن كنتم
- تفسير: ق والقرآن المجيد
- تفسير: ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون
- تفسير: ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون
- تفسير: وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين
- تفسير: ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام
- تفسير: كلا إن كتاب الفجار لفي سجين
- تفسير: ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون
- تفسير: ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين
تحميل سورة الغاشية mp3 :
سورة الغاشية mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الغاشية
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب