﴿ وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ﴾
[ الغاشية: 14]
سورة : الغاشية - Al-Ghashiyah
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 592 )
And cups set at hand.
أكواب مَوْضوعة : أقداحٌ بين أيديهم للشرب منها
وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة، في جنة رفيعة المكان والمكانة، لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة، فيها عين تتدفق مياهها، فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة، الواحدة جنب الأخرى، وبُسُط كثيرة مفروشة.
وأكواب موضوعة - تفسير السعدي
{ وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ }- أي: أوان ممتلئة من أنواع الأشربة اللذيذة، قد وضعت بين أيديهم، وأعدت لهم، وصارت تحت طلبهم واختيارهم، يطوف بها عليهم الولدان المخلدون.
تفسير الآية 14 - سورة الغاشية
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأكواب موضوعة : الآية رقم 14 من سورة الغاشية
وأكواب موضوعة - مكتوبة
الآية 14 من سورة الغاشية بالرسم العثماني
﴿ وَأَكۡوَابٞ مَّوۡضُوعَةٞ ﴾ [ الغاشية: 14]
﴿ وأكواب موضوعة ﴾ [ الغاشية: 14]
تحميل الآية 14 من الغاشية صوت mp3
تدبر الآية: وأكواب موضوعة
لمَّا كانت النفوسُ مجبولةً على حبِّ المتاع والأثاث، أعدَّ الله للمؤمنين في الجنَّة منه أنفسَه وأكملَه وأشرفَه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأكواب , موضوعة ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فإذا جاءت الصاخة
- فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
- فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون
- الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون
- ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
- قال رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا
- وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين
- قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون
- ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم
- وينقلب إلى أهله مسرورا
تحميل سورة الغاشية mp3 :
سورة الغاشية mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الغاشية
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, January 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب