تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون ..
﴿ إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ﴾
[ سورة الشعراء: 142]
معنى و تفسير الآية 142 من سورة الشعراء : إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون
إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ في النسب, برفق ولين: أَلا تَتَّقُونَ الله تعالى, وتدعون الشرك والمعاصي.
تفسير البغوي : مضمون الآية 142 من سورة الشعراء
"إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون".
التفسير الوسيط : إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون
وقد نصح صالح قومه، بما نصح به هود ونوح قومهما من قبله، فقد أمرهم بتقوى الله وصارحهم بصدقه معهم، وبتعففه عن تعاطى الأجر على نصحه لهم.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 142 من سورة الشعراء
فدعاهم نبيهم صالح إلى الله ، عز وجل ، أن يعبدوه وحده لا شريك له ، وأن يطيعوه فيما بلغهم من الرسالة ، فأبوا عليه وكذبوه وخالفوه . فأخبرهم أنه لا يبتغي بدعوتهم أجرا منهم ، وإنما يطلب ثواب ذلك من الله ، عز وجل ، ثم ذكرهم آلاء الله عليهم فقال :
تفسير الطبري : معنى الآية 142 من سورة الشعراء
إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: بل عجبت ويسخرون
- تفسير: إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون
- تفسير: وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم
- تفسير: إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين
- تفسير: وأن عليه النشأة الأخرى
- تفسير: وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة
- تفسير: ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك وكنا لهم حافظين
- تفسير: وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو
- تفسير: والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين
- تفسير: قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب