تفسير الآية 170 من سورة الشعراء - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : فنجيناه وأهله أجمعين

فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ

تفسير البغوي : مضمون الآية 170 من سورة الشعراء

قال الله تعالى: "فنجيناه وأهله أجمعين".

التفسير الوسيط : فنجيناه وأهله أجمعين

فأجاب الله - تعالى - دعاءه فقال : { فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ إِلاَّ عَجُوزاً فِي الغابرين } .
والمراد بهذه العجوز ، امرأته وكانت كافرة وراضية عن فعل قومها .
والغابرين : جمع غابر وهو الباقى بعد غيره .
يقال غبر الشىء يغبر غبورا .
إذا بقى .

تفسير ابن كثير : شرح الآية 170 من سورة الشعراء

فقال "رب نجني وأهلي مما يعملون" قال الله تعالى "فنجيناه وأهله أجمعين" أي كلهم.

تفسير الطبري : معنى الآية 170 من سورة الشعراء

( فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ ) من عقوبتنا التي عاقبنا بها قوم لوط .

1. تفسير: إن للمتقين مفازا
2. تفسير: حتى أتانا اليقين
3. تفسير: هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء
4. تفسير: أولئك المقربون
5. تفسير: والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في
6. تفسير: إن أنا إلا نذير مبين
7. تفسير: أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم ترحمون
8. تفسير: فكانت هباء منبثا
9. تفسير: الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم يوقنون
10. تفسير: إنا منـزلون على أهل هذه القرية رجزا من السماء بما كانوا يفسقون