تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وزنوا بالقسطاس المستقيم ..
﴿ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ﴾
[ سورة الشعراء: 182]
معنى و تفسير الآية 182 من سورة الشعراء : وزنوا بالقسطاس المستقيم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وزنوا بالقسطاس المستقيم
وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ أي: بالميزان العادل, الذي لا يميل.
تفسير البغوي : مضمون الآية 182 من سورة الشعراء
"وزنوا بالقسطاس المستقيم".
التفسير الوسيط : وزنوا بالقسطاس المستقيم
ثم أكد نصحه هذا بنصح آخر فقال : { وَزِنُواْ } للناس الذين تتعاملون معهم { بالقسطاس المستقيم } أى : بالعدل الذى لا جور معه ولا ظلم .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 182 من سورة الشعراء
( وزنوا بالقسطاس المستقيم ) : والقسطاس هو : الميزان ، وقيل : القبان . قال بعضهم : هو معرب من الرومية .قال : مجاهد : القسطاس المستقيم : العدل - بالرومية . وقال قتادة : القسطاس : العدل .
تفسير الطبري : معنى الآية 182 من سورة الشعراء
يعني بقوله ( وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ ) وزنوا بالميزان ( الْمُسْتقِيمِ ) الذي لا بخس فيه على من وزنتم له.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منـزلين
- تفسير: أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
- تفسير: فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملئهم أن يفتنهم وإن
- تفسير: يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا
- تفسير: فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى
- تفسير: فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين
- تفسير: قل ما أسألكم عليه من أجر إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا
- تفسير: واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون
- تفسير: الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب