تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : كم تركوا من جنات وعيون ..
﴿ كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ﴾
[ سورة الدخان: 25]
معنى و تفسير الآية 25 من سورة الدخان : كم تركوا من جنات وعيون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : كم تركوا من جنات وعيون
وتركوا ما متعوا به من الحياة الدنيا وأورثه الله بني إسرائيل الذين كانوا مستعبدين لهم ولهذا قال: { كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ * وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ }
تفسير البغوي : مضمون الآية 25 من سورة الدخان
فقال : ( كم تركوا ) [ يعني بعد الغرق ] ( من جنات وعيون)
التفسير الوسيط : كم تركوا من جنات وعيون
ثم بين- سبحانه - سوء مآلهم فقال: كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وكَمْ هنا خبرية للتكثير والتهويل، أى: ما أكثر ما ترك هؤلاء المغرقون خلفهم من بساتين ناضرة، وعيون يخرج منها الماء النمير..
تفسير ابن كثير : شرح الآية 25 من سورة الدخان
وهي البساتين "وعيون وزروع" والمراد بها الأنهار والآبار.
تفسير الطبري : معنى الآية 25 من سورة الدخان
القول في تأويل قوله تعالى : كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ( 25 )يقول تعالى ذكره: كم ترك فرعون وقومه من القبط بعد مهلكهم وتغريق الله إياهم من بساتين وأشجار, وهي الجنات, وعيون, يعني: ومنابع ما كان ينفجر في جنانهم وزروع قائمة في مزارعهم .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ما كان لي من علم بالملإ الأعلى إذ يختصمون
- تفسير: فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة
- تفسير: صحف إبراهيم وموسى
- تفسير: ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين
- تفسير: هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون
- تفسير: أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون
- تفسير: لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا
- تفسير: فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق
- تفسير: فسبح باسم ربك العظيم
- تفسير: وأن عذابي هو العذاب الأليم
تحميل سورة الدخان mp3 :
سورة الدخان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الدخان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب