تفسير الآية 5 من سورة المطففين - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : ليوم عظيم

ثم توعد تعالى المطففين، وتعجب من حالهم وإقامتهم على ما هم عليه، فقال: { أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } فالذي جرأهم على التطفيف عدم إيمانهم باليوم الآخر، وإلا فلو آمنوا به، وعرفوا أنهم يقومون بين يدى الله، يحاسبهم على القليل والكثير، لأقلعوا عن ذلك وتابوا منه.

تفسير البغوي : مضمون الآية 5 من سورة المطففين

"ليوم عظيم"، يعني يوم القيامة.

التفسير الوسيط : ليوم عظيم

ووصف- سبحانه - اليوم بالعظم.
باعتبار عظم ما يقع فيه من أهوال.

تفسير ابن كثير : شرح الآية 5 من سورة المطففين

في يوم عظيم الهول كثير الفزع جليل الخطب من خسر فيه أدخل نارا حامية

تفسير الطبري : معنى الآية 5 من سورة المطففين

ليوم عظيم شأنه: هائل أمره، فظيع هوله.

1. تفسير: ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون
2. تفسير: بلى قادرين على أن نسوي بنانه
3. تفسير: ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون
4. تفسير: واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار
5. تفسير: فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح
6. تفسير: أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم
7. تفسير: ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من
8. تفسير: تظن أن يفعل بها فاقرة
9. تفسير: وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم ثم أقررتم وأنتم تشهدون
10. تفسير: قل كفى بالله بيني وبينكم شهيدا يعلم ما في السموات والأرض والذين آمنوا بالباطل وكفروا