تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : هدى وذكرى لأولي الألباب ..
﴿ هُدًى وَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ﴾
[ سورة غافر: 54]
معنى و تفسير الآية 54 من سورة غافر : هدى وذكرى لأولي الألباب .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : هدى وذكرى لأولي الألباب
وذلك الكتاب مشتمل على الهدى الذي هو: العلم بالأحكام الشرعية وغيرها، وعلى التذكر للخير بالترغيب فيه، وعن الشر بالترهيب عنه، وليس ذلك لكل أحد، وإنما هو { لِأُولِي الْأَلْبَابِ }
تفسير البغوي : مضمون الآية 54 من سورة غافر
" هدىً وذكرى لأولي الألباب ".
التفسير الوسيط : هدى وذكرى لأولي الألباب
وفعلنا ما فعلنا من أجل أن يكون ذلك الكتاب هداية وذكرى لأصحاب العقول السليمة فقوله-تبارك وتعالى- هُدىً وَذِكْرى مفعول لأجله. أو هما مصدران في موضع الحال. أى:وأورثنا بنى إسرائيل الكتاب، حالة كونه هاديا ومذكرا لأولى الألباب. لأنهم هم الذين ينتفعون بالهدايات. وهم الذين يتذكرون ويعتبرون دون غيرهم.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 54 من سورة غافر
{ هدى وذكرى لأولي الألباب } وهي : العقول الصحيحة السليمة .
تفسير الطبري : معنى الآية 54 من سورة غافر
وأنزلنا إليهم ( هُدًى ) يعني بيانا لأمر دينهم, وما ألزمناهم من فرائضها,( وَذِكْرَى لأولِي الألْبَابِ ) يقول: وتذكيرا منا لأهل الحجا والعقول منهم بها.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم
- تفسير: وهذا كتاب أنـزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون
- تفسير: إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا
- تفسير: وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون
- تفسير: ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون
- تفسير: لترون الجحيم
- تفسير: فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم
- تفسير: أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب
- تفسير: مسومة عند ربك للمسرفين
- تفسير: والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون
تحميل سورة غافر mp3 :
سورة غافر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة غافر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب