تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : نار الله الموقدة ..
﴿ نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ﴾
[ سورة الهمزة: 6]
معنى و تفسير الآية 6 من سورة الهمزة : نار الله الموقدة .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : نار الله الموقدة
{ نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ } التي وقودها الناس والحجارة
تفسير البغوي : مضمون الآية 6 من سورة الهمزة
"نار الله الموقدة".
التفسير الوسيط : نار الله الموقدة
وقوله- سبحانه -: نارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ بيان للحطمة وتفصيل لأمرها بعد إبهامها.أى: الحطمة هي نار الله-تبارك وتعالى- الشديدة الإحراق، وأضيفت إلى الله-تبارك وتعالى- لزيادة الترويع والتخويف منها، لأن خالقها- عز وجل - هو الذي لا يعجزه شيء.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 6 من سورة الهمزة
تأكل كل شيء من جسده حتى إذا بلغت فؤاده حذو حلقه ترجع على جسده.
تفسير الطبري : معنى الآية 6 من سورة الهمزة
ثم أخبره عنها ما هي, فقال جل ثناؤه: هي ( نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ * الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأفْئِدَةِ ) يقول: التي يطلع ألمها ووهجها القلوب; والاطلاع والبلوغ قد يكونان بمعنى، حُكي عن العرب سماعا: متى طلعت أرضنا; وطلعت أرضي: بلغت.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال
- تفسير: فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما وقال ما نهاكما ربكما عن
- تفسير: وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين
- تفسير: إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر
- تفسير: هل أنبئكم على من تنـزل الشياطين
- تفسير: إن الله يعلم ما يدعون من دونه من شيء وهو العزيز الحكيم
- تفسير: أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
- تفسير: سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم إنهم رجس ومأواهم جهنم جزاء
- تفسير: الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم
- تفسير: وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبا إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما
تحميل سورة الهمزة mp3 :
سورة الهمزة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الهمزة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب