تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : والجبال أوتادا ..
﴿ وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا﴾
[ سورة النبأ: 7]
معنى و تفسير الآية 7 من سورة النبأ : والجبال أوتادا .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : والجبال أوتادا
{ وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا } تمسك الأرض لئلا تضطرب بكم وتميد.
تفسير البغوي : مضمون الآية 7 من سورة النبأ
"والجبال أوتاداً"، للأرض حتى لا تميد.
التفسير الوسيط : والجبال أوتادا
وقوله : { والجبال أَوْتَاداً } معطوف على ما قبله ، والأوتاد : جمع وتد ، وهو ما يشد به الشئ حتى لا يتحرك أو يضطرب ، والكلام على التشبيه - أيضا - .أى : لقد صيرنا - بقدرتنا - الأرض كالمهاد لتتمكنوا من الاستقرار عليها .. وجعلنا الجبال كالأوتاد للأرض ، لئلا تميد أو تضطرب بكم .. كما قال - تعالى - : { وألقى فِي الأرض رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ ... }.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 7 من سورة النبأ
{ والجبال أوتادا } أي: جعلها لها أوتادا أرساها بها وثبتها وقررها حتى سكنت ولم تضطرب بمن عليها .
تفسير الطبري : معنى الآية 7 من سورة النبأ
( وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا ) يقول: والجبال للأرض أوتادا أن تميد بكم .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
- تفسير: ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن
- تفسير: والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم ولنجزينهم أحسن الذي كانوا يعملون
- تفسير: فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
- تفسير: وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون
- تفسير: فإن يصبروا فالنار مثوى لهم وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين
- تفسير: لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر
- تفسير: وإن كانوا من قبل أن ينـزل عليهم من قبله لمبلسين
- تفسير: إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا
- تفسير: أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا
تحميل سورة النبأ mp3 :
سورة النبأ mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النبأ
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب