تفسير الآية 7 من سورة الانشقاق - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : فأما من أوتي كتابه بيمينه

ولهذا ذكر تفضيل الجزاء، فقال: { فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ } وهم أهل السعادة.

تفسير البغوي : مضمون الآية 7 من سورة الانشقاق

"فأما من أوتي كتابه"، ديوان أعماله، "بيمينه".

التفسير الوسيط : فأما من أوتي كتابه بيمينه

ثم فصل - سبحانه - بعد ذلك عاقبة هذا الكدح ، والسعى المتواصل .. فقال - تعالى - : { فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ .
فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً .
وَيَنقَلِبُ إلى أَهْلِهِ مَسْرُوراً } .
والمراد بالكتاب هنا : صحيفة العمل التى سجلت فيها حسنات الإِنسان وسيئاته .

تفسير ابن كثير : شرح الآية 7 من سورة الانشقاق

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ

تفسير الطبري : معنى الآية 7 من سورة الانشقاق

وقوله: ( فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ) يقول تعالى ذكره: فأما من أعطي كتاب أعماله بيمينه.

1. تفسير: قالوا ياصالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وإننا
2. تفسير: إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي
3. تفسير: وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم
4. تفسير: فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين
5. تفسير: رب السموات والأرض وما بينهما الرحمن لا يملكون منه خطابا
6. تفسير: عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم
7. تفسير: هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت وردوا إلى الله مولاهم الحق وضل عنهم ما كانوا
8. تفسير: بل نحن محرومون
9. تفسير: أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين
10. تفسير: والله يعلم ما تسرون وما تعلنون