و العَصْر : (قسمٌ) بالدّهر أو عصر النّبوّة
أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان. ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
والعصر - تفسير السعدي
أقسم تعالى بالعصر، الذي هو الليل والنهار، محل أفعال العباد وأعمالهم
تفسير الآية 1 - سورة العصر
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
والعصر : الآية رقم 1 من سورة العصر
والعصر - مكتوبة
الآية 1 من سورة العصر بالرسم العثماني
﴿ وَٱلۡعَصۡرِ ﴾ [ العصر: 1]
﴿ والعصر ﴾ [ العصر: 1]
تحميل الآية 1 من العصر صوت mp3
تدبر الآية: والعصر
خصَّ الله العصر بالقسَم لأهميَّة الصلاة فيه، فهي الصلاةُ الوسطى التي نوَّه بها في قوله: ﴿حافِظُوا على الصَّلَواتِ والصَّلاةِ الوُسطَى وقُومُوا للهِ قانِتين﴾ .
أجل والله، إنك لفي نقصٍ وخُسرٍ أيها الإنسان، ما أضعتَ عمُرَك في اللهو والعصيان، فأدرك نفسَك قبل أن يَفجَأكَ الأجل، ولاتَ حين مندَم!
شرح المفردات و معاني الكلمات : والعصر ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون
- قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة
- وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى
- قل أرأيتم ما تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك
- يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم
- هماز مشاء بنميم
- ياأيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس
- أولم ينظروا في ملكوت السموات والأرض وما خلق الله من شيء وأن عسى أن يكون
- كتاب أنـزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين
- وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
تحميل سورة العصر mp3 :
سورة العصر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة العصر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, December 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


