عن النّبإ العظيم : عن القرآن أو البَعْث
عن أيِّ شيء يسأل بعض كفار قريش بعضا؟ يتساءلون عن الخبر العظيم الشأن، وهو القرآن العظيم الذي ينبئ عن البعث الذي شك فيه كفار قريش وكذَّبوا به.
عن النبإ العظيم - تفسير السعدي
ثم بين ما يتساءلون عنه فقال: { عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ]
تفسير الآية 2 - سورة النبأ
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
عن النبإ العظيم : الآية رقم 2 من سورة النبأ

عن النبإ العظيم - مكتوبة
الآية 2 من سورة النبأ بالرسم العثماني
﴿ عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ ﴾ [ النبأ: 2]
﴿ عن النبإ العظيم ﴾ [ النبأ: 2]
تحميل الآية 2 من النبأ صوت mp3
تدبر الآية: عن النبإ العظيم
أعظمُ الأنباء والأخبار ما اتَّصل بالإيمان والقرآن والبعث.
عظمةُ أحاديثنا وأخبارنا تكون بقَدر ما نضخُّ فيها من الوحي والتذكير بالآخرة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عن , النبإ , العظيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله
- يسألك أهل الكتاب أن تنـزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك
- وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون
- فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا إنه بما تعملون بصير
- وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم
- وأشركه في أمري
- ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب
- ولله جنود السموات والأرض وكان الله عزيزا حكيما
- قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السموات والأرض يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى
- ولا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو
تحميل سورة النبأ mp3 :
سورة النبأ mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النبأ
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب