﴿ يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ﴾
[ الهمزة: 3]
سورة : الهمزة - Al-Humazah
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 601 )
He thinks that his wealth will make him last forever!
أخلده : يُخـلـّـدُهُ في الدنيا
يظن أنه ضَمِنَ لنفسه بهذا المال الذي جمعه، الخلود في الدنيا والإفلات من الحساب.
يحسب أن ماله أخلده - تفسير السعدي
{ يَحْسَبُ } بجهله { أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ } في الدنيا، فلذلك كان كده وسعيه كله في تنمية ماله، الذي يظن أنه ينمي عمره، ولم يدر أن البخل يقصف الأعمار، ويخرب الديار، وأن البر يزيد في العمر.
تفسير الآية 3 - سورة الهمزة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
يحسب أن ماله أخلده : الآية رقم 3 من سورة الهمزة

يحسب أن ماله أخلده - مكتوبة
الآية 3 من سورة الهمزة بالرسم العثماني
﴿ يَحۡسَبُ أَنَّ مَالَهُۥٓ أَخۡلَدَهُۥ ﴾ [ الهمزة: 3]
﴿ يحسب أن ماله أخلده ﴾ [ الهمزة: 3]
تحميل الآية 3 من الهمزة صوت mp3
تدبر الآية: يحسب أن ماله أخلده
من علامات الغفلة أن يتوهَّمَ المرء أنَّ ماله هو الذي يُبقيه عزيزًا في قومه ذا مكانة رفيعة.
ولو عَقَل لأدرك أنَّ المال بلا أخلاقٍ كالجسد بلا روح.
شرح المفردات و معاني الكلمات : يحسب , ماله , أخلده ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- بلى إن ربه كان به بصيرا
- إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا
- عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون
- هل أتاك حديث الجنود
- بل الذين كفروا في عزة وشقاق
- وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا
- والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا
- الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس
- وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما
- ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة
تحميل سورة الهمزة mp3 :
سورة الهمزة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الهمزة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, July 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب