تتبعها الرادفة : نفخة البعث التي تردف الأولى
أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعا شديدا، والملائكة التي تقبض أرواح المؤمنين بنشاط ورفق، والملائكة التي تَسْبَح في نزولها من السماء وصعودها إليها، فالملائكة التي تسبق وتسارع إلى تنفيذ أمر الله، فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون -ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه، فإن فعل فقد أشرك- لتُبعثَنَّ الخلائق وتُحَاسَب، يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة، تتبعها نفخة أخرى للإحياء.
تتبعها الرادفة - تفسير السعدي
{ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ }- أي: الرجفة الأخرى التي تردفها وتأتي تلوها،
تفسير الآية 7 - سورة النازعات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تتبعها الرادفة : الآية رقم 7 من سورة النازعات

تتبعها الرادفة - مكتوبة
الآية 7 من سورة النازعات بالرسم العثماني
﴿ تَتۡبَعُهَا ٱلرَّادِفَةُ ﴾ [ النازعات: 7]
﴿ تتبعها الرادفة ﴾ [ النازعات: 7]
تحميل الآية 7 من النازعات صوت mp3
تدبر الآية: تتبعها الرادفة
مع النفخة الثانية بالصُّور تذهَلُ كلُّ مرضعةٍ عمَّا أرضعَت، وتبلغ القلوبُ الحناجر، فويلٌ لمَن لم يُعدَّ لهذا اليوم صلاحًا!
شرح المفردات و معاني الكلمات : تتبعها , الرادفة ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم
- ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي
- جهنم يصلونها فبئس المهاد
- لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون
- فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا
- طسم
- وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم
- وثلة من الآخرين
- إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
- قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب