تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الشعراء: 159] .
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
[ سورة الشعراء: 159]
القول في تفسير قوله تعالى : وإن ربك لهو العزيز الرحيم ..
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وإن ربك لهو العزيز القاهر المنتقم من أعدائه المكذبين، الرحيم بمن آمن من خلقه.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز الذي ينتقم من أعدائه، الرحيم بمن تاب من عباده.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 159
«وإن ربك لهو العزيز الرحيم».
تفسير السعدي : وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ .
تفسير البغوي : مضمون الآية 159 من سورة الشعراء
"وإن ربك لهو العزيز الرحيم".
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العزيز الرحيم } .
وإن ربك لهو العزيز الرحيم: تفسير ابن كثير
تفسير القرطبي : معنى الآية 159 من سورة الشعراء
يريد المنيع المنتقم من أعدائه , الرحيم بأوليائه .
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون
- تفسير: وقفوهم إنهم مسئولون
- تفسير: لتركبن طبقا عن طبق
- تفسير: وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا
- تفسير: ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
- تفسير: واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن
- تفسير: إنه من عبادنا المؤمنين
- تفسير: فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب
- تفسير: وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين
- تفسير: أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب