﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
[ الشعراء: 159]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 373 )
And verily! Your Lord, He is indeed the All-Mighty, the Most Merciful.
وإن ربك لهو العزيز القاهر المنتقم من أعدائه المكذبين، الرحيم بمن آمن من خلقه.
وإن ربك لهو العزيز الرحيم - تفسير السعدي
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ .
تفسير الآية 159 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإن ربك لهو العزيز الرحيم : الآية رقم 159 من سورة الشعراء
وإن ربك لهو العزيز الرحيم - مكتوبة
الآية 159 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﴾ [ الشعراء: 159]
﴿ وإن ربك لهو العزيز الرحيم ﴾ [ الشعراء: 159]
تحميل الآية 159 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: وإن ربك لهو العزيز الرحيم
لعلَّ أكثر القوم لو آمنوا واتَّقَوا لعصم ذلك بقيَّتهم من العذاب، فما أحسن أثر الخير إذا زاد!
شرح المفردات و معاني الكلمات : ربك , العزيز , الرحيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما
- قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إله غير الله يأتيكم
- والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
- ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم
- لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله
- الذين هم عن صلاتهم ساهون
- ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك
- ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى
- وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب
- رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 17, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب