سورة الأعراف | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 169 من المصحف
150 - { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الأَعْدَاءَ }
"غضبان أسفا" حالان من موسى، قوله "بئسما": فعل ماض و"ما" اسم موصول فاعل، والمخصوص بالذم محذوف أي: خلافتكم. وجملة "أعجلتم" مستأنفة، وجملة "يجره" حال من فاعل "أخذ"، "أُمَّ": مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المنقلبة ألفا، ثم المحذوفة، وجملة "فلا تشمت" معطوفة على جواب النداء لا محل لها.
151 - { وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
جملة "وأنت أرحم" حالية من فاعل "أدخلنا".
152 - { إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ }
'الجار "في الحياة" متعلق بنعت لـ "ذِلَّة"، جملة "نجزي" مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: نجزي جزاء مثل ذلك الجزاء.
153 - { وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ }
الجار "من بعدها" متعلق بـ "غفور"، واللام المزحلقة، وجملة "إن ربك لغفور" خبر المبتدأ "الذين"، والعائد مقدر أي: غفور لهم.
154 - { أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }
جملة "وفي نسختها هدى" حالية من الألواح. قوله "لربهم" : اللام زائدة للتقوية حيث ضعف العامل بتأخره، "ربهم" مفعول مقدم.
155 - { وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا }
"قومه" منصوب على نزع الخافض " مِنْ " ، "سبعين" مفعول به، "رجلا" تمييز، الجار "لميقاتنا" متعلق بـ "اختار"، وجملة "فلما أخذتهم" معطوفة على "اختار"، "رب": منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، والياء مضاف إليه. "وإياي": الواو عاطفة، و"إيا" ضمير نصب منفصل معطوف على الهاء في "أهلكتهم" والياء للمتكلم، الجار "منا" متعلق بحال من "السفهاء"، "إنْ" نافية، ومبتدأ وخبر، و"إلا" للحصر، جملة "تضلُّ بها" حال من "فتنتك" جملة "أنت ولينا" مستأنفة في حيز القول. وجملة "فاغفر لنا" معطوفة على جملة "أنت ولينا" في محل نصب.
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 169
169 | إعراب الصفحة رقم 169 من المصحف150 - { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الأَعْدَاءَ }
"غضبان أسفا" حالان من موسى، قوله "بئسما": فعل ماض و"ما" اسم موصول فاعل، والمخصوص بالذم محذوف أي: خلافتكم. وجملة "أعجلتم" مستأنفة، وجملة "يجره" حال من فاعل "أخذ"، "أُمَّ": مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المنقلبة ألفا، ثم المحذوفة، وجملة "فلا تشمت" معطوفة على جواب النداء لا محل لها.
151 - { وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
جملة "وأنت أرحم" حالية من فاعل "أدخلنا".
152 - { إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ }
'الجار "في الحياة" متعلق بنعت لـ "ذِلَّة"، جملة "نجزي" مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: نجزي جزاء مثل ذلك الجزاء.
153 - { وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ }
الجار "من بعدها" متعلق بـ "غفور"، واللام المزحلقة، وجملة "إن ربك لغفور" خبر المبتدأ "الذين"، والعائد مقدر أي: غفور لهم.
154 - { أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ }
جملة "وفي نسختها هدى" حالية من الألواح. قوله "لربهم" : اللام زائدة للتقوية حيث ضعف العامل بتأخره، "ربهم" مفعول مقدم.
155 - { وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا }
"قومه" منصوب على نزع الخافض " مِنْ " ، "سبعين" مفعول به، "رجلا" تمييز، الجار "لميقاتنا" متعلق بـ "اختار"، وجملة "فلما أخذتهم" معطوفة على "اختار"، "رب": منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة، والياء مضاف إليه. "وإياي": الواو عاطفة، و"إيا" ضمير نصب منفصل معطوف على الهاء في "أهلكتهم" والياء للمتكلم، الجار "منا" متعلق بحال من "السفهاء"، "إنْ" نافية، ومبتدأ وخبر، و"إلا" للحصر، جملة "تضلُّ بها" حال من "فتنتك" جملة "أنت ولينا" مستأنفة في حيز القول. وجملة "فاغفر لنا" معطوفة على جملة "أنت ولينا" في محل نصب.
الصفحة رقم 169 من المصحف تحميل و استماع mp3