سورة البقرة | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 17 من المصحف
106 - { مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
"ما ننسخ من آية": "ما" شرطية جازمة مفعول به مقدم. الجار "من آية" متعلق بصفة لـ "ما"، وليست "مِن" زائدة؛ لأن الشرط موجب، ويضعف تعلقها بحال من "ما"؛ لأن المعنى: أيَّ شيء ننسخ من الآيات. الجار "منها" متعلق بـ"خير". و " أنَّ الله ... " مصدر سدَّ مسدَّ مفعولي "تعلم". وجملة "ألم تعلم" مستأنفة لا محل لها.
107 - { أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ }
جملة "له ملك" خبر "أنّ". جملة "وما لكم من ولي" استئنافية لا محل لها، و"مِنْ" زائدة في المبتدأ. والجار "من دون" متعلق بحال من "ولي"؛ لأنَّ النعت إذا تقدَّم على المنعوت صار حالا منه.
108 - { أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ }
"أم": المنقطعة بمعنى بل والهمزة، والجملة معها مستأنفة، والمصدر المؤول مفعول "تريدون". "كما": الكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق؛ لأنه نعت لمصدر محذوف أي: سؤالا مثل سؤال، و "ما" مصدرية، والمصدر مضاف إليه. "سواء" ظرف مكان بمعنى وسط.
109 - { وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا }
"لو" مصدرية، والمصدر المؤول مفعول "ودَّ"، و "كفارا" مفعول ثان. "حسدا": مفعول من أجله، والجار "من عند" متعلق بنعت لـ "حسدا". و "ما" مصدرية في قوله "ما تبيَّن"، والمصدر مضاف إليه. جملة "فاعفوا" مستأنفة لا محل لها.
110 - { وَمَا تُقَدِّمُوا لأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ }
جملة "وما تقدِّموا" استئنافية، "ما" شرطية مفعول به مقدم. الجار "من خير" متعلق بنعت لـ "ما"، والظرف "عند" متعلق بمحذوف حال من الهاء في "تجدوه".
111 - { وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ }
"من" موصول فاعل، جملة "تلك أمانيهم" مستأنفة، وكذا جملة "قل هاتوا". "هاتوا": فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بالواو، والواو فاعل.
112 - { بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ }
"بلى": حرف جواب، و "مَنْ" شرطية مبتدأ، وجملة "أسلم" خبر، وجملة "وهو محسن" حالية، والظرف "عند" متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر. وجملة "ولا خوف عليهم" معطوفة على جواب الشرط في محل جزم.
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 17
17 | إعراب الصفحة رقم 17 من المصحف106 - { مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
"ما ننسخ من آية": "ما" شرطية جازمة مفعول به مقدم. الجار "من آية" متعلق بصفة لـ "ما"، وليست "مِن" زائدة؛ لأن الشرط موجب، ويضعف تعلقها بحال من "ما"؛ لأن المعنى: أيَّ شيء ننسخ من الآيات. الجار "منها" متعلق بـ"خير". و " أنَّ الله ... " مصدر سدَّ مسدَّ مفعولي "تعلم". وجملة "ألم تعلم" مستأنفة لا محل لها.
107 - { أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ }
جملة "له ملك" خبر "أنّ". جملة "وما لكم من ولي" استئنافية لا محل لها، و"مِنْ" زائدة في المبتدأ. والجار "من دون" متعلق بحال من "ولي"؛ لأنَّ النعت إذا تقدَّم على المنعوت صار حالا منه.
108 - { أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ }
"أم": المنقطعة بمعنى بل والهمزة، والجملة معها مستأنفة، والمصدر المؤول مفعول "تريدون". "كما": الكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق؛ لأنه نعت لمصدر محذوف أي: سؤالا مثل سؤال، و "ما" مصدرية، والمصدر مضاف إليه. "سواء" ظرف مكان بمعنى وسط.
109 - { وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا }
"لو" مصدرية، والمصدر المؤول مفعول "ودَّ"، و "كفارا" مفعول ثان. "حسدا": مفعول من أجله، والجار "من عند" متعلق بنعت لـ "حسدا". و "ما" مصدرية في قوله "ما تبيَّن"، والمصدر مضاف إليه. جملة "فاعفوا" مستأنفة لا محل لها.
110 - { وَمَا تُقَدِّمُوا لأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ }
جملة "وما تقدِّموا" استئنافية، "ما" شرطية مفعول به مقدم. الجار "من خير" متعلق بنعت لـ "ما"، والظرف "عند" متعلق بمحذوف حال من الهاء في "تجدوه".
111 - { وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ }
"من" موصول فاعل، جملة "تلك أمانيهم" مستأنفة، وكذا جملة "قل هاتوا". "هاتوا": فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بالواو، والواو فاعل.
112 - { بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ }
"بلى": حرف جواب، و "مَنْ" شرطية مبتدأ، وجملة "أسلم" خبر، وجملة "وهو محسن" حالية، والظرف "عند" متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر. وجملة "ولا خوف عليهم" معطوفة على جواب الشرط في محل جزم.
الصفحة رقم 17 من المصحف تحميل و استماع mp3