سورة النور | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 358 من المصحف
59 - { وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ }
جملة الشرط مستأنفة، وجملة "بلغ" مضاف إليه، والفاء رابطة، واللام للأمر، والكاف نائب مفعول مطلق، و"ما" مصدرية، والتقدير: استئذانا مثل استئذان، والكاف في "كذلك" نائب مفعول مطلق أي: يبيِّن تبيينا مثل ذلك التبيين، وجملة "يبين" مستأنفة.
60 - { وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }
الواو في "والقواعد" عاطفة، و"القواعد" مبتدأ، الجار "من النساء" متعلق بحال من "النساء"، "اللاتي" نعت، والفاء في "فليس" زائدة، وجملة "فليس جناح" خبر، والمصدر المؤول "أن يضعن" منصوب على نزع الخافض، "غير" حال من النون في "يضعن"، والجار متعلق بـ "متبرجات"، والمصدر "وأن يستعففن" مبتدأ، وخبره "خير"، جملة "والاستعفاف خير" معطوفة على جملة "القواعد ليس عليهن جناح"، والجار "لهن" متعلق بـ "خير"، جملة "والله سميع عليم" مستأنفة.
61 - { لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
الجارّ " على الأعرج " معطوف على "على الأعمى"، ويتعلق بما تعلق به، و"حرج" الثاني معطوف على المتقدم، وقوله "ولا على أنفسكم أن تأكلوا": الواو عاطفة، لا نافية، والجار معطوف على "على المريض" ويتعلق بما تعلق به، "أن" ناصبة، والمصدر منصوب على نزع الخافض أي: ولا على أنفسكم حرج في أن تأكلوا، وقوله "أو ما ملكتم": اسم موصول مجرور معطوف على "خالاتكم". وقوله "أو صديقكم": اسم معطوف على "ما" مجرور، وجملة "ليس عليكم جناح" مستأنفة، والمصدر "أن تأكلوا" منصوب على نزع الخافض (في)، و"جميعا" حال من الواو، وجملة الشرط مستأنفة، و"إذا" ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، "تحية" نائب مفعول مطلق مرادف لعامله، والجار متعلق بنعت لـ "تحية"، وجملة "يبيِّن" مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، وجملة "لعلكم تعقلون" مستأنفة.
مُشكِل إعراب القرآن - صفحة القرآن رقم 358
358 | إعراب الصفحة رقم 358 من المصحف59 - { وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ }
جملة الشرط مستأنفة، وجملة "بلغ" مضاف إليه، والفاء رابطة، واللام للأمر، والكاف نائب مفعول مطلق، و"ما" مصدرية، والتقدير: استئذانا مثل استئذان، والكاف في "كذلك" نائب مفعول مطلق أي: يبيِّن تبيينا مثل ذلك التبيين، وجملة "يبين" مستأنفة.
60 - { وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }
الواو في "والقواعد" عاطفة، و"القواعد" مبتدأ، الجار "من النساء" متعلق بحال من "النساء"، "اللاتي" نعت، والفاء في "فليس" زائدة، وجملة "فليس جناح" خبر، والمصدر المؤول "أن يضعن" منصوب على نزع الخافض، "غير" حال من النون في "يضعن"، والجار متعلق بـ "متبرجات"، والمصدر "وأن يستعففن" مبتدأ، وخبره "خير"، جملة "والاستعفاف خير" معطوفة على جملة "القواعد ليس عليهن جناح"، والجار "لهن" متعلق بـ "خير"، جملة "والله سميع عليم" مستأنفة.
61 - { لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }
الجارّ " على الأعرج " معطوف على "على الأعمى"، ويتعلق بما تعلق به، و"حرج" الثاني معطوف على المتقدم، وقوله "ولا على أنفسكم أن تأكلوا": الواو عاطفة، لا نافية، والجار معطوف على "على المريض" ويتعلق بما تعلق به، "أن" ناصبة، والمصدر منصوب على نزع الخافض أي: ولا على أنفسكم حرج في أن تأكلوا، وقوله "أو ما ملكتم": اسم موصول مجرور معطوف على "خالاتكم". وقوله "أو صديقكم": اسم معطوف على "ما" مجرور، وجملة "ليس عليكم جناح" مستأنفة، والمصدر "أن تأكلوا" منصوب على نزع الخافض (في)، و"جميعا" حال من الواو، وجملة الشرط مستأنفة، و"إذا" ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، "تحية" نائب مفعول مطلق مرادف لعامله، والجار متعلق بنعت لـ "تحية"، وجملة "يبيِّن" مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، وجملة "لعلكم تعقلون" مستأنفة.
الصفحة رقم 358 من المصحف تحميل و استماع mp3