سورة آل عمران | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 60 من المصحف
78 - { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }
اللام في "لفريقا" للتوكيد. قوله "وما هو من الكتاب": الواو حالية و "ما" نافية تعمل عمل ليس، والجملة حالية. وجملة "وما هو من عند الله" حالية. وجملة "وهم يعلمون" حالية.
79 - { مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ }
المصدر المؤول "أن يؤتيه" اسم كان، والجار "لبشر" متعلق بخبر كان. الجار "من دون" متعلق بحال من الياء في "لي". جملة "ولكن كونوا" مقول القول لقول مقدر أي: لكن يقول: كونوا. والمصدر "بما كنتم" مجرور متعلق بـ"ربانيين".
80 - { وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ }
المصدر المؤول "أن تتخذوا" منصوب على نزع الخافض الباء. "بعد" ظرف زمان منصوب متعلق بـ "يأمر"، و "إذ" اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه، وجملة "أنتم مسلمون" مضاف إليه.
81 - { وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ }
الواو مستأنفة، "إذ" اسم ظرفي مفعول لـ "اذكر" مقدرا. "لما آتيتكم": "لما": اللام واقعة في جواب القسم المتضمن في قوله "ميثاق" لأنّه جارٍ مجراه، و "ما" موصولة مبتدأ، وجملة "آتيتكم" صلة، والعائد مقدر أي: آتيتكموه. الجار "من كتاب" متعلق بحال من "ما". وجملة "ثمّ جاءكم" معطوفة على "آتيتكم" والرابط الذي يربطها بما قبلها حصل بالظاهر وهو "لما معكم"، فإنه صادق على قوله "لما آتيتكم" . "لما" اللام زائدة للتقوية، و"ما" اسم موصول مفعول به لاسم الفاعل. وقوله "لتؤمنُنَّ": اللام واقعة في جواب قسم مقدر، وأصل الفعل :تُؤمنونَنَّ فهو مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، ثم حذفت الواو لالتقاء الساكنين، والواو المقدرة فاعل. والجملة جواب قسم مقدر، وجملة "والله لتؤمنن" خبر المبتدأ "لما" في محل رفع. وجملة "فاشهدوا" جواب شرط مقدر في محل جزم، أي: إن أقررتم فاشهدوا. وجملة "وأنا معكم من الشاهدين" حالية.
83 - { أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ }
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، وتقدّمت الهمزة للزومها الصدارة و "غير" مفعول به مقدم. وجملة "وله أسلم" حالية. "طوعًا": حال منصوبة، وجملة "وإليه يرجعون" معطوفة على جملة "وله أسلم" في محل نصب.
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 60
60 | إعراب الصفحة رقم 60 من المصحف78 - { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }
اللام في "لفريقا" للتوكيد. قوله "وما هو من الكتاب": الواو حالية و "ما" نافية تعمل عمل ليس، والجملة حالية. وجملة "وما هو من عند الله" حالية. وجملة "وهم يعلمون" حالية.
79 - { مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ }
المصدر المؤول "أن يؤتيه" اسم كان، والجار "لبشر" متعلق بخبر كان. الجار "من دون" متعلق بحال من الياء في "لي". جملة "ولكن كونوا" مقول القول لقول مقدر أي: لكن يقول: كونوا. والمصدر "بما كنتم" مجرور متعلق بـ"ربانيين".
80 - { وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ }
المصدر المؤول "أن تتخذوا" منصوب على نزع الخافض الباء. "بعد" ظرف زمان منصوب متعلق بـ "يأمر"، و "إذ" اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه، وجملة "أنتم مسلمون" مضاف إليه.
81 - { وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ }
الواو مستأنفة، "إذ" اسم ظرفي مفعول لـ "اذكر" مقدرا. "لما آتيتكم": "لما": اللام واقعة في جواب القسم المتضمن في قوله "ميثاق" لأنّه جارٍ مجراه، و "ما" موصولة مبتدأ، وجملة "آتيتكم" صلة، والعائد مقدر أي: آتيتكموه. الجار "من كتاب" متعلق بحال من "ما". وجملة "ثمّ جاءكم" معطوفة على "آتيتكم" والرابط الذي يربطها بما قبلها حصل بالظاهر وهو "لما معكم"، فإنه صادق على قوله "لما آتيتكم" . "لما" اللام زائدة للتقوية، و"ما" اسم موصول مفعول به لاسم الفاعل. وقوله "لتؤمنُنَّ": اللام واقعة في جواب قسم مقدر، وأصل الفعل :تُؤمنونَنَّ فهو مرفوع بثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال، ثم حذفت الواو لالتقاء الساكنين، والواو المقدرة فاعل. والجملة جواب قسم مقدر، وجملة "والله لتؤمنن" خبر المبتدأ "لما" في محل رفع. وجملة "فاشهدوا" جواب شرط مقدر في محل جزم، أي: إن أقررتم فاشهدوا. وجملة "وأنا معكم من الشاهدين" حالية.
83 - { أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ }
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، وتقدّمت الهمزة للزومها الصدارة و "غير" مفعول به مقدم. وجملة "وله أسلم" حالية. "طوعًا": حال منصوبة، وجملة "وإليه يرجعون" معطوفة على جملة "وله أسلم" في محل نصب.
الصفحة رقم 60 من المصحف تحميل و استماع mp3