سورة آل عمران | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 70 من المصحف
154 - { ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ }
قوله "نعاساً": بدل منصوب، وجملة "يغشى" نعت في محل نصب. وقوله "وطائفة قد أهمتهم": الواو حالية، و "طائفة" مبتدأ، وجاز الابتداء بالنكرة لاعتمادها على الواو، والوصف المقدر أي: وطائفة من غيركم. وجملة "قد أهمتهم" خبر لـ "طائفة"، وجملة "يظنون" خبر ثانٍ لـ "طائفة"، وجملة "يقولون" حالية من الواو في "يظنون"، وجملة "قل إن الأمر كله لله" معترضة لا محل لها. وجملة "يخفون" حالية من ضمير "يقولون" في محل نصب، وجملة "يقولون" حالية من ضمير "يخفون". وقوله "غير الحق": مفعول أول، والتقدير: يظنون غير الحق كائناً بالله، وقوله "ظن الجاهلية": مفعول مطلق. قوله "هل لنا من الأمر من شيء": "هل" استفهامية، و"لنا" متعلق بالخبر، والجار "من الأمر" متعلق بحال "من شيء"، و "شيء" مبتدأ، و "من" زائدة. وقوله "وليبتلي ": مضارع منصوب بأن مضمرة جوازاً بعد لام التعليل، والمصدر المؤول مجرور باللام، متعلق بفعل مقدر أي: وفرض القتال ليبتلي. وقوله "وليمحّص": مضارع منصوب بأن مضمرة، والجار والمجرور معطوف على المصدر السابق، والتقدير: فرض للابتلاء والتمحيص، والفاعل ضمير هو.
155 - { إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ }
جملة "استزلَّهم" خبر "إن"، وجملة "ولقد عفا الله" مستأنفة، جملة "لقد عفا" جواب قسم مقدر، وجملة "إن الله غفور" مستأنفة.
156 - { وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ }
"إذا ضربوا": ظرفية محضة متعلقة بـ "قالوا". وقوله "ليجعل": اللام للتعليل، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة، والمصدر مجرور باللام متعلق بالفعل المقدر أوقع، والجملة المقدرة مستأنفة لا محل لها.
157 - { وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }
الواو مستأنفة، واللام الموطئة للقسم، و "إن" شرطية، وجملة "لمغفرة خير" جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه جواب القسم.
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 70
70 | إعراب الصفحة رقم 70 من المصحف154 - { ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ }
قوله "نعاساً": بدل منصوب، وجملة "يغشى" نعت في محل نصب. وقوله "وطائفة قد أهمتهم": الواو حالية، و "طائفة" مبتدأ، وجاز الابتداء بالنكرة لاعتمادها على الواو، والوصف المقدر أي: وطائفة من غيركم. وجملة "قد أهمتهم" خبر لـ "طائفة"، وجملة "يظنون" خبر ثانٍ لـ "طائفة"، وجملة "يقولون" حالية من الواو في "يظنون"، وجملة "قل إن الأمر كله لله" معترضة لا محل لها. وجملة "يخفون" حالية من ضمير "يقولون" في محل نصب، وجملة "يقولون" حالية من ضمير "يخفون". وقوله "غير الحق": مفعول أول، والتقدير: يظنون غير الحق كائناً بالله، وقوله "ظن الجاهلية": مفعول مطلق. قوله "هل لنا من الأمر من شيء": "هل" استفهامية، و"لنا" متعلق بالخبر، والجار "من الأمر" متعلق بحال "من شيء"، و "شيء" مبتدأ، و "من" زائدة. وقوله "وليبتلي ": مضارع منصوب بأن مضمرة جوازاً بعد لام التعليل، والمصدر المؤول مجرور باللام، متعلق بفعل مقدر أي: وفرض القتال ليبتلي. وقوله "وليمحّص": مضارع منصوب بأن مضمرة، والجار والمجرور معطوف على المصدر السابق، والتقدير: فرض للابتلاء والتمحيص، والفاعل ضمير هو.
155 - { إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ }
جملة "استزلَّهم" خبر "إن"، وجملة "ولقد عفا الله" مستأنفة، جملة "لقد عفا" جواب قسم مقدر، وجملة "إن الله غفور" مستأنفة.
156 - { وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ }
"إذا ضربوا": ظرفية محضة متعلقة بـ "قالوا". وقوله "ليجعل": اللام للتعليل، والفعل مضارع منصوب بأن مضمرة، والمصدر مجرور باللام متعلق بالفعل المقدر أوقع، والجملة المقدرة مستأنفة لا محل لها.
157 - { وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }
الواو مستأنفة، واللام الموطئة للقسم، و "إن" شرطية، وجملة "لمغفرة خير" جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه جواب القسم.
الصفحة رقم 70 من المصحف تحميل و استماع mp3