وإن كل لما جميع لدينا محضرون : الآية رقم 32 من سورة يس

وإن كل لما جميع لدينا محضرون
تفاسير الآية 32 - سورة يس
م | اسم التفسير | اسم المؤلف |
---|---|---|
1 | التفسير الميسر | نخبة من العلماء |
2 | تفسير الجلالين | السيوطي & المحلي |
3 | تفسير السعدي | عبد الرحمن السعدي | 4 | تفسير البغوي | أبو محمد البغوي | 5 | تفسير الطنطاوي | محمد سيد طنطاوي | 6 | تفسير ابن كثير | ابن كثير الدمشقي | 7 | تفسير الطبري | ابن جرير الطبري | 3 | تفسير القرطبي | شمس الدين القرطبي |
وإن كل لما جميع لدينا محضرون يريد يوم القيامة للجزاء . وقرأ ابن عامر وعاصم وحمزة : و " إن كل لما " بتشديد " لما " . وخفف الباقون . ف " إن " مخففة من الثقيلة وما بعدها مرفوع بالابتداء ، وما بعده الخبر . وبطل عملها حين تغير لفظها . ولزمت اللام في الخبر فرقا بينها وبين " إن " التي بمعنى ما . " وما " عند أبي عبيدة زائدة . والتقدير عنده : وإن كل لجميع . قال الفراء : ومن شدد جعل " لما " بمعنى " إلا " و " إن " بمعنى " ما " ، أي : ما كل إلا لجميع ، كقوله : إن هو إلا رجل به جنة . وحكى سيبويه في قوله : سألتك بالله لما فعلت . وزعم الكسائي أنه لا يعرف هذا . وقد مضى هذا المعنى في ( هود ) . وفي حرف أبي " وإن منهم إلا جميع لدينا محضرون " .
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
محرك بحث متخصص في القران الكريم
Monday, March 8, 2021