قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
  
   

آيات قرآنية عن المطر والغيث في القرآن الكريم

مواضيع القرآن الكريم

﴿وَهُوَ ٱلَّذِي يُرۡسِلُ ٱلرِّيَٰحَ بُشۡرَۢا بَيۡنَ يَدَيۡ رَحۡمَتِهِۦۖ حَتَّىٰٓ إِذَآ أَقَلَّتۡ سَحَابٗا ثِقَالٗا سُقۡنَٰهُ لِبَلَدٖ مَّيِّتٖ فَأَنزَلۡنَا بِهِ ٱلۡمَآءَ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِۚ كَذَٰلِكَ نُخۡرِجُ ٱلۡمَوۡتَىٰ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 57]
المطر مظهرٌ من مظاهر رحمة الله بعباده، جعل بين يديه أسبابًا ينزل بها، فما أحرانا أن نأخذَ بها.
يقيم اللهُ حُججَ قدرته ببعض مَشاهدِ خلقه؛ حتى يؤمنَ الجاحد، ويقوى إيمانُ الضعيف.
سورة: الأعراف - آية: 57  - جزء: 8 - صفحة: 157
﴿أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَسَالَتۡ أَوۡدِيَةُۢ بِقَدَرِهَا فَٱحۡتَمَلَ ٱلسَّيۡلُ زَبَدٗا رَّابِيٗاۖ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيۡهِ فِي ٱلنَّارِ ٱبۡتِغَآءَ حِلۡيَةٍ أَوۡ مَتَٰعٖ زَبَدٞ مِّثۡلُهُۥۚ كَذَٰلِكَ يَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡحَقَّ وَٱلۡبَٰطِلَۚ فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَيَذۡهَبُ جُفَآءٗۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ فَيَمۡكُثُ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ كَذَٰلِكَ يَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ ﴾ [الرعد: 17]
قال ابنُ عبَّاسٍ رضي الله عنهما: (هذا مثَلٌ ضربه الله، احتملتِ القلوبُ من الوحي على قَدر يقينها وشكِّها، فأمَّا الشكُّ فما ينفع معه العمل، وأمَّا اليقينُ فينفع الله به أهلَه).
بحسَب إقبالك على القرآن الكريم علمًا وعملًا يفتح اللهُ تعالى لك من هداياته وبيِّناته، وأسراره وأنواره.
كلُّ ما وقع في قلب المؤمن من خواطرِ الكفر والنفاق فكرهَه وألقاه؛ ازدادَ به إيمانًا ويقينًا، وكلُّ مَن حدَّثته نفسُه بذنبٍ فكرهه ونفاه عن نفسه، وتركَه لله؛ ازدادَ به صلاحًا وبِرًّا وتقوى.
لا تخشَ على الحقِّ، فإن اللهَ تعالى قد تولّاه بعنايته، فحفظَه كما حفظَ ما ينفعُ الناسَ، وما لا تقومُ الحياةُ إلا به.
أيُّ دعوةٍ ليس مصدرُها وحيَ السماء فمصيرُ ما فيها من أقوالٍ واعتقادات، وأفكارٍ وادعاءات؛ الذهابُ والامِّحاء.
لا شيءَ أنفعُ من العمل الصالح، فاحرِص عليه يَدُم لك خيرُه في عاجل أمرك وآجله.
سورة: الرعد - آية: 17  - جزء: 13 - صفحة: 251
﴿هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗۖ لَّكُم مِّنۡهُ شَرَابٞ وَمِنۡهُ شَجَرٞ فِيهِ تُسِيمُونَ ﴾ [النحل: 10]
ما أعظمَ نعمةَ الماء! فإنه لا تقوم حياةٌ في الدنيا لإنسانٍ أو حيَوانٍ أو نباتٍ من غير ماء، ولو شاء اللهُ أمسكه أو جعله أُجاجًا، ولكنَّه لطفُ الله بخلقه.
سورة: النحل - آية: 10  - جزء: 14 - صفحة: 268
﴿أَوَلَمۡ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقٗا فَفَتَقۡنَٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَآءِ كُلَّ شَيۡءٍ حَيٍّۚ أَفَلَا يُؤۡمِنُونَ ﴾ [الأنبياء: 30]
مَن فتق السماء عن الأرض، ورفع السماء بغير عمَد، وجعل الأرض مستقرة على هذه الحال، أليس بقادر عليم؟! الكون مشحون بدلائل الإيمان، فهو مشحون بالآيات الدالة على قدرة الله، ومنها آية الماء الذي حيَّ منه الحيوانُ والنبات، وبه يُبعث الناس للحساب.
سورة: الأنبياء - آية: 30  - جزء: 17 - صفحة: 324
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَتُصۡبِحُ ٱلۡأَرۡضُ مُخۡضَرَّةًۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٞ ﴾ [الحج: 63]
هلَّا شكرتَ الله تعالى وأنت تمتِّع ناظريك بجمال الأرض وحسنها الفتَّان، بعدما كساها خالقها حُلَّة خضراء للعِيان، تملأ النفس ضياء، والكون بهاء.
في كلِّ عام تتجدَّد شهادة الأرض بأن الله تعالى حقٌّ، ووعده حق، وذلك حين تعلن بلسان جمالها أنه تعالى قادرٌ على أن يحييَ الخلائق بعد موتها، ويبعثها من رقدتها.
كم لطَفَ اللهُ بك، فساقَ إليك من الخير وأنت لا تدري! وكم لطف بك، فحماك ورعاك وقد أشرفت على الهلاك! وكم لطف بعباده حين أغاثهم، فأنبت لهم الزرع، وأدرَّ لهم الضرع!
سورة: الحج - آية: 63  - جزء: 17 - صفحة: 339
﴿وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرٖ فَأَسۡكَنَّٰهُ فِي ٱلۡأَرۡضِۖ وَإِنَّا عَلَىٰ ذَهَابِۭ بِهِۦ لَقَٰدِرُونَ ﴾ [المؤمنون: 18]
نزول الغيث من السماء من دلائل فضل الله على خلقه، ومن براهين رحمته وحكمته، فقد أنزله نافعًا بقدَر، لا قليلًا فلا يقوم بحاجتهم، ولا كثيرًا فيغرقهم ويفسد عيشهم.
بمشيئة الله وحدَه نبت النبات بالماء، وتشرَّبته الأرض ليُخزنَ فيها، ولو شاء الله تعالى ما أذن للأرض أن تمسكَه ولا أن تنبتَ به كلأ، فيهلك الناس ومواشيهم جوعًا وعطشًا.
سورة: المؤمنون - آية: 18  - جزء: 18 - صفحة: 343
﴿۞ وَهُوَ ٱلَّذِي مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ هَٰذَا عَذۡبٞ فُرَاتٞ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجٞ وَجَعَلَ بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخٗا وَحِجۡرٗا مَّحۡجُورٗا ﴾ [الفرقان: 53]
في اختلاط ماء النهر العذب السائغ بماء البحر المِلح آيةٌ دالَّة على قدرة الله تعالى حين جعل بينهما حاجزًا يمنع إفسادَ أحدهما الآخر وتغيير صفته التي هو عليها، فسبحان الخالق العظيم!
سورة: الفرقان - آية: 53  - جزء: 19 - صفحة: 364
﴿وَأَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِم مَّطَرٗاۖ فَسَآءَ مَطَرُ ٱلۡمُنذَرِينَ ﴾ [النمل: 58]
أُنذروا وخُوِّفوا فلم ينزجروا ولم يرتدعوا، فأحل الله بهم عقابه الشديد، فبئس المطرُ مطرهم، وبئس العذاب عذابهم!
سورة: النمل - آية: 58  - جزء: 19 - صفحة: 382
﴿إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلۡغَيۡثَ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡأَرۡحَامِۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسٞ مَّاذَا تَكۡسِبُ غَدٗاۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسُۢ بِأَيِّ أَرۡضٖ تَمُوتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرُۢ ﴾ [لقمان: 34]
إن النفس البشرية لتقفُ أمام أستار الغيب عاجزةً خاشعة، مدركةً حقيقة علمها المحدود، وعجزها الواضح، ويسقط عنها تجاهها غرورُ العلم والمعرفة المدَّعاة.
كلَّما احتاجت الأرض إلى الغيث أنزله الله تعالى إليها، فهو نزولٌ متجدِّد متكرِّر، ولكن وَفق ما تقتضيه الحكمة الإلهيَّة، والسنن الربانيَّة.
مَن لا يستطيع معرفةَ المكان الذي سيَلقى فيه أجَله فلن يعرفَ زمانه كذلك، وحريٌّ بمَن يجهل ذلك كلَّه أن يستعدَّ له.
سورة: لقمان - آية: 34  - جزء: 21 - صفحة: 414
﴿وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡبَحۡرَانِ هَٰذَا عَذۡبٞ فُرَاتٞ سَآئِغٞ شَرَابُهُۥ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجٞۖ وَمِن كُلّٖ تَأۡكُلُونَ لَحۡمٗا طَرِيّٗا وَتَسۡتَخۡرِجُونَ حِلۡيَةٗ تَلۡبَسُونَهَاۖ وَتَرَى ٱلۡفُلۡكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ﴾ [فاطر: 12]
من رحمة الله تعالى بعباده أن خلق في النهر صفة العذوبة التي تناسب تحقق بعض مصالح الإنسان بها، وخلق في البحر الملوحة التي ينتفع بوجودها فيه في منافع أخرى.
يا بنَ آدم، انظر إلى عظَم نعمة الله عليك بالسفن التي تقطع مياه البحار، ويحفظها الله تعالى حتى تصلَ بها إلى مصالحك وحاجاتك.
الموفَّق مَن انتفع بما في الأنهار والبحار من المنافع، فشكر ربه عليها، واستعملها في مرضاته.
سورة: فاطر - آية: 12  - جزء: 22 - صفحة: 436
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَسَلَكَهُۥ يَنَٰبِيعَ فِي ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ يُخۡرِجُ بِهِۦ زَرۡعٗا مُّخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهُۥ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَىٰهُ مُصۡفَرّٗا ثُمَّ يَجۡعَلُهُۥ حُطَٰمًاۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكۡرَىٰ لِأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ ﴾ [الزمر: 21]
كما رغَّب الله في الجنَّة وأغرى بالعمل لها، فإنه نفَّر من الدنيا والركون إلى زُخرفها والاغترار بمتاعها، وبيان حقيقتها بهذا التشبيه البليغ، ولكنْ قليلٌ مَن ينتصح.
ما من نبتة في الأرض إلا وتحكي قصَّة الدنيا ومصيرها المحتوم، في خُضرتها وصُفرتها ويُبسِها وحُطامها، فهل من متَّعظ مُعتبِر؟ الغافلون عن الآيات لا ينتفعون بموعظةٍ ولا نُصح، ووحدَهم أصحابُ العقول مَن يتدبَّر المواعظ فيتذكَّر وينتفع، جعلنا الله منهم.
سورة: الزمر - آية: 21  - جزء: 23 - صفحة: 460
﴿وَهُوَ ٱلَّذِي يُنَزِّلُ ٱلۡغَيۡثَ مِنۢ بَعۡدِ مَا قَنَطُواْ وَيَنشُرُ رَحۡمَتَهُۥۚ وَهُوَ ٱلۡوَلِيُّ ٱلۡحَمِيدُ ﴾ [الشورى: 28]
الله تعالى وحدَه الذي يُنزل الغيث، وينشُر رحمته في كلِّ شيء، فلنُفرده بالتعظيم والرغبة.
لكلِّ مقام مقال، وفي مقام الاستغاثة يحسُن دعاء (الوليِّ الحميد)؛ لأن الوليَّ يُحسن إلى مواليه، والحميد يعطي ما يُحمَد عليه.
سورة: الشورى - آية: 28  - جزء: 25 - صفحة: 486
﴿وَٱلَّذِي نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرٖ فَأَنشَرۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّيۡتٗاۚ كَذَٰلِكَ تُخۡرَجُونَ ﴾ [الزخرف: 11]
سبحانه! كلُّ شيء عنده بمقدار، ومن رحمته أن أنزل هذا الماء بقدر، فلو زاد عن قدره لغرق الناس، ولو قلَّ عن ذلك لعطِشوا وهلَكوا.
جعل الله الماء سببًا للحياة واستمرارها، وجعل وجودَه دليلًا على وجودها، فبغير وجوده تقف هذه الحياة، وتتعطَّل مصالحُ الخلائق كلِّهم.
سورة: الزخرف - آية: 11  - جزء: 25 - صفحة: 490
﴿وَنَزَّلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ مُّبَٰرَكٗا فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ جَنَّٰتٖ وَحَبَّ ٱلۡحَصِيدِ ﴾ [ق: 9]
إن نِعَمَ الله تحُفُّ بنا من كلِّ جانب، ومن أعظمها الماءُ الذي جعل الله منه كلَّ شيء حيٍّ، فله الحمدُ على ما أنعَم.
مطرُ السماء آيةٌ يُحيي الله بها قلوبَ الناس بالبهجة والبِشر، قبل أن يُحييَ بها الأرضَ بعد جَدْب وقَفر.
سورة: ق - آية: 9  - جزء: 26 - صفحة: 518
﴿مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ يَلۡتَقِيَانِ ﴾ [الرحمن: 19]
لا تخشَ أيها المؤمنُ غير الله، فإن الذي فصلَ الماء عن الماء قادرٌ على حمايتك وحفظك من كلِّ سوء وشرّ، ولو أحاط بك إحاطة.
سورة: الرحمن - آية: 19  - جزء: 27 - صفحة: 532
﴿ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا لَعِبٞ وَلَهۡوٞ وَزِينَةٞ وَتَفَاخُرُۢ بَيۡنَكُمۡ وَتَكَاثُرٞ فِي ٱلۡأَمۡوَٰلِ وَٱلۡأَوۡلَٰدِۖ كَمَثَلِ غَيۡثٍ أَعۡجَبَ ٱلۡكُفَّارَ نَبَاتُهُۥ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَىٰهُ مُصۡفَرّٗا ثُمَّ يَكُونُ حُطَٰمٗاۖ وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٞ شَدِيدٞ وَمَغۡفِرَةٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنٞۚ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ ﴾ [الحديد: 20]
كلُّ عمل للدنيا وسعي لها يبقى لعبًا وعبثًا، ما لم يُطلَب به رضا الله والدارُ الآخرة.
إنَّ لعبَ الأبدان ولهوَ القلوب يُعميان النفسَ عن النظر في المآلات، ويحرمانها الفرحَ بلذَّة الطاعات.
ما أكثرَ أن تَبهَرَ الزينةُ العيونَ والنفوس، ولكنْ من تبصَّر بحقيقتها ومآلها أدركَ أنها أشبهُ بسَراب، فآثرَ عليها الآخرةَ والآجلَ الباقي.
حين يتفكَّرُ المرء بالآخرة يزهدُ بالدنيا وزخارفها ومُتَعها الزائفة، وينشَطُ للفوز برضوان الله تعالى، فذلك الفوز الحقيقيُّ والمتعة الحقيقيَّة.
الدنيا متاعُ الغرور حين تخدَعُ أهلَها وتُلهيهم عن الآخرة، أمَّا إن دعَتهُم إلى طلب رضوان الله فنِعمَ المتاعُ حينئذ.
سورة: الحديد - آية: 20  - جزء: 27 - صفحة: 540


مواضيع أخرى في القرآن الكريم


مقني آل فرعون غرور اليهود الانتحار الفضول اسم الله القُدّوس الدين الإسلامي أصحاب الرقيم اسم الله الشهيد عظمة القرآن الكريم


الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Friday, May 3, 2024

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب