قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
  
   

آيات قرآنية عن الشعر والشعراء في القرآن الكريم

مواضيع القرآن الكريم

﴿بَلۡ قَالُوٓاْ أَضۡغَٰثُ أَحۡلَٰمِۭ بَلِ ٱفۡتَرَىٰهُ بَلۡ هُوَ شَاعِرٞ فَلۡيَأۡتِنَا بِـَٔايَةٖ كَمَآ أُرۡسِلَ ٱلۡأَوَّلُونَ ﴾ [الأنبياء: 5]
الآية تصويرٌ لمقدار ما أصاب المشككين من الحَيرة، وصورة لشاهد الزور إذا شعر بحرج موقفه كيف يتقلَّب يمينًا وشِمالًا، وكيف تتفرَّق به السُّبل في تصحيح افترائه، وذلك محال.
كيف يطلبُ مشركو قريش آياتٍ على صدق رسول الله ﷺ من جنس ما كذَّب به الأوَّلون، وهم يكذِّبون بما هو أبلغ من تلك الآيات؟!
سورة: الأنبياء - آية: 5  - جزء: 17 - صفحة: 322
﴿وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ ﴾ [الشعراء: 224]
إذا كان الشاعر يزين الباطلَ مدحُه، ويشوِّه الحقَّ هَجوُه، فإن أهل الزَّيغ حينئذ أتباعه، وما أحسن ما وجدوا في قوله من الزاد لبلوغ المراد!
سورة: الشعراء - آية: 224  - جزء: 19 - صفحة: 376
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادٖ يَهِيمُونَ ﴾ [الشعراء: 225]
الشاعر إذا لم يكن على هدى تنقَّل شعره في أودية الهوى والردى، فيخوض في كل فن من فنون الكذب والزور، وتمزيق الأعراض.
من آمن بالله تعالى، لم يشغله الشعر عن الذِّكر، ولا تفلَّت من قيود الشرع، بل سخَّر ما وهبه الله تعالى في خدمة دينه وعباده.
إن المنقلَب الذي يرجع إليه الظالمون أنفسُهم بالشرك والمعاصي منقلبُ سوء وهلاك، وسيعلمون ذلك علمَ معاينةٍ لا علم خبر.
سورة: الشعراء - آية: 225  - جزء: 19 - صفحة: 376
﴿وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ ﴾ [الشعراء: 226]
الشاعر إذا لم يكن على هدى تنقَّل شعره في أودية الهوى والردى، فيخوض في كل فن من فنون الكذب والزور، وتمزيق الأعراض.
من آمن بالله تعالى، لم يشغله الشعر عن الذِّكر، ولا تفلَّت من قيود الشرع، بل سخَّر ما وهبه الله تعالى في خدمة دينه وعباده.
إن المنقلَب الذي يرجع إليه الظالمون أنفسُهم بالشرك والمعاصي منقلبُ سوء وهلاك، وسيعلمون ذلك علمَ معاينةٍ لا علم خبر.
سورة: الشعراء - آية: 226  - جزء: 19 - صفحة: 376
﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبٖ يَنقَلِبُونَ ﴾ [الشعراء: 227]
الشاعر إذا لم يكن على هدى تنقَّل شعره في أودية الهوى والردى، فيخوض في كل فن من فنون الكذب والزور، وتمزيق الأعراض.
من آمن بالله تعالى، لم يشغله الشعر عن الذِّكر، ولا تفلَّت من قيود الشرع، بل سخَّر ما وهبه الله تعالى في خدمة دينه وعباده.
إن المنقلَب الذي يرجع إليه الظالمون أنفسُهم بالشرك والمعاصي منقلبُ سوء وهلاك، وسيعلمون ذلك علمَ معاينةٍ لا علم خبر.
سورة: الشعراء - آية: 227  - جزء: 19 - صفحة: 376
﴿وَمَا عَلَّمۡنَٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِي لَهُۥٓۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ وَقُرۡءَانٞ مُّبِينٞ ﴾ [يس: 69]
نزَّه الله نبيَّه عن قول الشعر، واستخلصه لتبليغ القرآن، وشتَّان بين شعرٍ يدغدغ العواطف، وتشريعٍ يخاطب العقل والوِجدان.
القرآن ذِكرٌ وآيات؛ فهو ذكرٌ يذكِّر القلبَ ويبعث فيه أنوار اليقين، وهو آياتٌ تُتلى فتبيِّن الحقَّ والصراط المستقيم، فأين المقبلون عليه تلاوةً وعملًا؟
سورة: يس - آية: 69  - جزء: 23 - صفحة: 444
﴿إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ ﴾ [الصافات: 35]
أعظم جريمةٍ يُجرمها الإنسان هي الاستكبارُ على التوحيد، والتمرُّغ في أوحال الشرك، ومَن استخفَّ بالتوحيد استخفَّ بما وراءه.
سورة: الصافات - آية: 35  - جزء: 23 - صفحة: 447
﴿وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٖ مَّجۡنُونِۭ ﴾ [الصافات: 36]
المقدِّمات الفاسدة تُفضي إلى نتائجَ فاسدة، فلمَّا استكبروا عن توحيد الله، استكبروا عن اتِّباع رسوله، وأساؤوا إليه بالكذب.
سورة: الصافات - آية: 36  - جزء: 23 - صفحة: 447
﴿أَمۡ يَقُولُونَ شَاعِرٞ نَّتَرَبَّصُ بِهِۦ رَيۡبَ ٱلۡمَنُونِ ﴾ [الطور: 30]
لئن كان الفجَّار المكذِّبون يترقَّبون هلاكَ الدعاة والمصلحين؛ إن الدعاة ليترقَّبون كذلك أن يحلَّ بالمكذِّبين وَعيدُ الله وتهديدُه، وشتَّان بين ترقُّب وترقُّب!
سورة: الطور - آية: 30  - جزء: 27 - صفحة: 524
﴿وَمَا هُوَ بِقَوۡلِ شَاعِرٖۚ قَلِيلٗا مَّا تُؤۡمِنُونَ ﴾ [الحاقة: 41]
الداعية يمضي في دعوته متجلِّدًا صبورًا، غيرَ عابئ بتثبيط المثبِّطين، ولا افتراءات المفترين، والله يدافعُ عنه وينصر دعوته، ما أخلصَ واستقام.
يُدرك العربيُّ الفصيح بفِطرته البَونَ البعيد بين القرآن في علوِّ بيانِه، وسموِّ تبيانِه، وبين ما سواه من قولٍ وكلام، ولكنَّه الكِبرُ واتِّباع الهوى!
سورة: الحاقة - آية: 41  - جزء: 29 - صفحة: 568


مواضيع أخرى في القرآن الكريم


رضى الله تعالى أصحاب الفيل النظرية النسبية جرأة اليهود على الله الجنة أهل المغفرة التبني آداب الاستئذان صحف موسى الكتب السماوية


الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Tuesday, May 7, 2024

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب