الآيات المتضمنة كلمة فما لبث أن جاء بعجل حنيذ في القرآن الكريم
عدد الآيات: 1 آية
الزمن المستغرق0.24 ثانية.
الزمن المستغرق0.24 ثانية.
ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ
﴿فما﴾: ما: نافية غير عاملة. «and not»
﴿لبث﴾: ما لبث أن جاء بعجل: أسرع بالمجيء به. «he delayed»
﴿أن﴾: حرف مصدري يفيد الإستقبال. «to»
﴿جاءت﴾: أتت. «came»
﴿بعجل﴾: العجل: ولد البقرة، والجمع: عجاجيل. «a calf»
﴿حنيذ﴾: مشوي بين حجرين. «roasted»
قوله تعالى : ( ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى ) أراد بالرسل الملائكة . واختلفوا في عددهم ، فقال ابن عباس وعطاء : كانوا ثلاثة جبريل ، وميكائيل ، وإسرافيل .وقال الضحاك : كانوا تسعة .وقال مقاتل : كانوا اثني عشر ملكا .وقال محمد بن كعب : كان جبريل ومعه سبعة .وقال السدي : كانوا أحد عشر ملكا على صورة الغلمان الوضاء وجوههم .( بالبشرى ) بالبشارة بإسحاق ويعقوب . وقيل: بإهلاك قوم لوط . ( قالوا سلاما ) أي : سلموا سلاما ، ( قال ) إبراهيم ( سلام ) أي : عليكم سلام : وقيل: هو رفع على الحكاية ، كقوله تعالى : " وقولوا حطة " [ البقرة 85 والأعراف 161 ] ، وقرأ حمزة والكسائي " سلم " هاهنا وفي سورة الذاريات بكسر السين بلا ألف . قيل: هو بمعنى السلام . كما يقال : حل وحلال ، وحرم وحرام . وقيل: هو بمعنى الصلح ، أي : نحن سلم أي صلح لكم غير حرب .( فما لبث أن جاء بعجل حنيذ ) والحنيذ والمحنوذ : هو المشوي على الحجارة في خد من الأرض ، وكان سمينا يسيل دسما ، كما قال في موضع آخر : " فجاء بعجل سمين " ( الذاريات - 26 ) : قال قتادة : كان عامة مال إبراهيم البقر .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 1 - من مجموع : 1