الآيات المتضمنة كلمة هذا كتاب في القرآن الكريم
عدد الآيات: 4 آية
الزمن المستغرق0.64 ثانية.
الزمن المستغرق0.64 ثانية.
وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون
﴿وهذا﴾: هذا: اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. «And this»
﴿كتاب﴾: قرآن. «(is) a Book»
( وهذا كتاب أنزلناه مبارك ) أي : القرآن كتاب مبارك أنزلناه ( مصدق الذي بين يديه ولتنذر ) يا محمد ، قرأ أبو بكر عن عاصم " ولينذر " بالياء أي : ولينذر الكتاب ، ( أم القرى ) يعني : مكة سميت أم القرى لأن الأرض دحيت من تحتها ، فهي أصل الأرض كلها كالأم أصل النسل ، وأراد أهل أم القرى ( ومن حولها ) أي : أهل الأرض كلها شرقا وغربا ( والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به ) بالكتاب ، ( وهم على صلاتهم ) يعني : الصلوات الخمس ، ( يحافظون ) يداومون ، يعني : المؤمنين .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون
﴿وهذا﴾: هذا: اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. «And this»
﴿كتاب﴾: قرآن. «(is) a Book»
( وهذا ) يعني القرآن ، ( كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه ) واعملوا بما فيه ، ( واتقوا ) وأطيعوا ، ( لعلكم ترحمون )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون
﴿هذا﴾: اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. «This»
﴿كتابنا﴾: صحائفنا التي دونا فيها أعمالكم. «Our Record»
( هذا كتابنا ) يعني ديوان الحفظة ( ينطق عليكم بالحق ) يشهد عليكم ببيان شاف ، فكأنه ينطق وقيل: المراد بالكتاب اللوح المحفوظ . ( إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون ) أي نأمر الملائكة بنسخ أعمالكم أي بكتبها وإثباتها عليكم .وقيل: " نستنسخ " أي نأخذ نسخته ، وذلك أن الملكين يرفعان عمل الإنسان ، فيثبت الله منه ما كان له فيه ثواب أو عقاب ، ويطرح منه اللغو نحو قولهم : هلم واذهب .وقيل: الاستنساخ من اللوح المحفوظ تنسخ الملائكة كل عام ما يكون من أعمال بني آدم ، والاستنساخ لا يكون إلا من أصل ، فينسخ كتاب من كتاب .وقال الضحاك : نستنسخ أي نثبت . وقال السدي : نكتب . وقال الحسن : نحفظ .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين
﴿وهذا﴾: هذا: اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. «And this»
﴿كتاب﴾: الكتاب: القرآن. وأصل الكتاب في اللغة: الضم والجمع ومنه الكتيبة؛ لاجتماع أهلها وانضمام بعضهم إلى بعض، وسمي الكتاب: فسمي كتابًا لضم حروفه ومسائله بعضها إلى بعض. «(is) a Book»
( ومن قبله ) أي ومن قبل القرآن ( كتاب موسى ) يعني التوراة ( إماما ) يقتدى به ( ورحمة ) من الله لمن آمن به ، ونصبا على الحال عن الكسائي ، وقال أبو عبيدة : فيه إضمار ، أي جعلناه إماما ورحمة ، وفي الكلام محذوف ، تقديره : وتقدمه كتاب موسى إماما ولم يهتدوا به ، كما قال في الآية الأولى : " وإذ لم يهتدوا به " .( وهذا كتاب مصدق ) أي القرآن مصدق للكتب التي قبله ( لسانا عربيا ) نصب على الحال ، وقيل بلسان عربي ( لينذر الذين ظلموا ) يعني مشركي مكة ، قرأ أهل الحجاز والشام ويعقوب : " لتنذر " بالتاء على خطاب النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وقرأ الآخرون بالياء يعني الكتاب ( وبشرى للمحسنين ) " وبشرى " في محل الرفع ، أي هذا كتاب مصدق وبشرى .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 4 - من مجموع : 4