الآيات المتضمنة كلمة وسخر الشمس والقمر في القرآن الكريم
عدد الآيات: 5 آية
الزمن المستغرق0.68 ثانية.
الزمن المستغرق0.68 ثانية.
﴿اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ﴾ [الرعد: 2]
سورة الرعد الآية 2, الترجمة, قراءة الرعد مدنية
الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون
﴿وسخر﴾: وذلل ويسر. «and subjected»
﴿الشمس﴾: الكوكب المشتعل الذي يمد الأرض بالضوء والحرارة. «the sun»
﴿والقمر﴾: كوكب منير يدور حول الأرض وينيرها ليلا، ينتقل في منازله الثمانية والعشرين منزلة بدقة فائقة، وحساب دقيق؛ ليعرف بذلك سكان الأرض عدد السنين والحساب؛ إذ لولاه لما عرف يوم ولا أسبوع ولا شهر ولا سنة ولا قرن. «and the moon»
( الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ) يعني : السواري ، واحدها عمود ، مثل : أديم وأدم ، وعمد أيضا جمعه ، مثل : رسول ورسل .ومعناه نفي العمد أصلا وهو الأصح ، يعني : ليس من دونها دعامة تدعمها ولا فوقها علاقة تمسكها .قال إياس بن معاوية : السماء مقببة على الأرض مثل القبةوقيل: " ترونها " راجعة إلى العمد ، [ معناه ] لها عمد ولكن لا ترونهاوزعم : أن عمدها جبل قاف ، وهو محيط بالدنيا ، والسماء عليه مثل القبة .( ثم استوى على العرش ) علا [ عليه ] ( وسخر الشمس والقمر ) ذللهما لمنافع خلقه فهما مقهوران ( كل يجري ) أي : يجريان على ما يريد الله عز وجل ( لأجل مسمى ) أي : إلى وقت معلوم وهو فناء الدنيا . [ وقال ابن عباس ] : أراد بالأجل المسمى درجاتهما ومنازلهما ينتهيان إليها لا يجاوزانها ( يدبر الأمر ) يقضيه وحده ( يفصل الآيات ) يبين الدلالات ( لعلكم بلقاء ربكم توقنون ) لكي توقنوا بوعده وتصدقوه .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون
﴿وسخر﴾: وذلل ويسر. «and subjected»
﴿الشمس﴾: الكوكب المشتعل الذي يمد الأرض بالضوء والحرارة. «the sun»
﴿والقمر﴾: القمر: كوكب منير يدور حول الأرض وينيرها ليلا، ينتقل في منازله الثمانية والعشرين منزلة بدقة فائقة، وحساب دقيق؛ ليعرف بذلك سكان الأرض عدد السنين والحساب؛ إذ لولاه لما عرف يوم ولا أسبوع ولا شهر ولا سنة ولا قرن. «and the moon»
قوله تعالى : ( ولئن سألتهم ) يعني كفار مكة ، ( ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون ) .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى وأن الله بما تعملون خبير
﴿وسخر﴾: وذلل ويسر. «and has subjected»
﴿الشمس﴾: الكوكب المشتعل الذي يمد الأرض بالضوء والحرارة. «the sun»
﴿والقمر﴾: القمر: كوكب منير يدور حول الأرض وينيرها ليلا، ينتقل في منازله الثمانية والعشرين منزلة بدقة فائقة، وحساب دقيق؛ ليعرف بذلك سكان الأرض عدد السنين والحساب؛ إذ لولاه لما عرف يوم ولا أسبوع ولا شهر ولا سنة ولا قرن. «and the moon»
"ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى وأن الله بما تعملون خبير".
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير
﴿وسخر﴾: وذلل ويسر. «and He has subjected»
﴿الشمس﴾: الكوكب المشتعل الذي يمد الأرض بالضوء والحرارة. «the sun»
﴿والقمر﴾: القمر: كوكب منير يدور حول الأرض وينيرها ليلا، ينتقل في منازله الثمانية والعشرين منزلة بدقة فائقة، وحساب دقيق؛ ليعرف بذلك سكان الأرض عدد السنين والحساب؛ إذ لولاه لما عرف يوم ولا أسبوع ولا شهر ولا سنة ولا قرن. «and the moon»
( يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ) يعني : الأصنام ( ما يملكون من قطمير ) وهو لفافة النواة ، وهي القشرة الرقيقة التي تكون على النواة .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
خلق السماوات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار
﴿وسخر﴾: وذلل ويسر. «And He subjected»
﴿الشمس﴾: الكوكب المشتعل الذي يمد الأرض بالضوء والحرارة. «the sun»
﴿والقمر﴾: القمر: كوكب منير يدور حول الأرض وينيرها ليلا، ينتقل في منازله الثمانية والعشرين منزلة بدقة فائقة، وحساب دقيق؛ ليعرف بذلك سكان الأرض عدد السنين والحساب؛ إذ لولاه لما عرف يوم ولا أسبوع ولا شهر ولا سنة ولا قرن. «and the moon»
( خلق السماوات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ) قال قتادة : يغشي هذا هذا ، كما قال : " يغشي الليل النهار " ( الأعراف - 54 ) وقيل: يدخل أحدهما على الآخر كما قال : " يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل " ( الحج - 61 ) .وقال الحسن ، والكلبي : ينقص من الليل فيزيد في النهار ، وينقص من النهار فيزيد في الليل ، فما نقص من الليل دخل في النهار ، وما نقص من النهار دخل في الليل . ومنتهى النقصان تسع ساعات ، ومنتهى الزيادة خمس عشرة ساعة ، وأصل التكوير اللف والجمع ، ومنه : كور العمامة .( وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار ) .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 5