تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وإن ربك لهو العزيز الرحيم ..
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
[ سورة الشعراء: 104]
معنى و تفسير الآية 104 من سورة الشعراء : وإن ربك لهو العزيز الرحيم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
تفسير البغوي : مضمون الآية 104 من سورة الشعراء
"وإن ربك لهو العزيز الرحيم" العزيز الذي لا يغالب، فالله عزيز، وهو في وصف عزته رحيم.
التفسير الوسيط : وإن ربك لهو العزيز الرحيم
إن فى ذلك الذى ذكرناه لك - أيها الرسول الكريم - عن حال إبراهيم مع قومه ومع أبيه ، وعن أهواليوم القيامة ، إن ذلك كله لحجة وعظة لمن أراد أن يؤمن ويعتبر ، ومع ذلك فإن أكثر قوم إبراهيم ما كانوا مؤمنين { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العزيز الرحيم } .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 104 من سورة الشعراء
تفسير الطبري : معنى الآية 104 من سورة الشعراء
وإن ربك يا محمد لهو الشديد الانتقام ممن عبد دونه, ثم لم يتب من كفره حتى هلك, الرحيم بمن تاب منهم أن يعاقبه على ما كان سلف منه قبل توبته من إثم وجرم.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
- تفسير: ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال
- تفسير: الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم
- تفسير: قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما
- تفسير: وقال الذين كفروا لولا نـزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا
- تفسير: سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية
- تفسير: ويطاف عليهم بآنية من فضة وأكواب كانت قواريرا
- تفسير: فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا
- تفسير: وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم كذلك يبين الله لكم
- تفسير: بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب