تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وما علينا إلا البلاغ المبين ..
﴿ وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ﴾
[ سورة يس: 17]
معنى و تفسير الآية 17 من سورة يس : وما علينا إلا البلاغ المبين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وما علينا إلا البلاغ المبين
{ وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ }- أي: البلاغ المبين الذي يحصل به توضيح الأمور المطلوب بيانها، وما عدا هذا من آيات الاقتراح، ومن سرعة العذاب، فليس إلينا، وإنما وظيفتنا -التي هي البلاغ المبين- قمنا بها، وبيناها لكم، فإن اهتديتم، فهو حظكم وتوفيقكم، وإن ضللتم، فليس لنا من الأمر شيء.
تفسير البغوي : مضمون الآية 17 من سورة يس
" وما علينا إلا البلاغ المبين ".
التفسير الوسيط : وما علينا إلا البلاغ المبين
وقولهم: وَما عَلَيْنا إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ تحديد للوظيفة التي أرسلهم الله-تبارك وتعالى- من أجلها.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 17 من سورة يس
{ وما علينا إلا البلاغ المبين } يقولون إنما علينا أن نبلغكم ما أرسلنا به إليكم ، فإذا أطعتم كانت لكم السعادة في الدنيا والآخرة ، وإن لم تجيبوا فستعلمون غب ذلك ، والله أعلم .
تفسير الطبري : معنى الآية 17 من سورة يس
( وَمَا عَلَيْنَا إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) يقول: وما علينا إلا أن نبلغكم رسالة الله التي أرسلنا بها إليكم بلاغًا يبين لكم أنَّا أبلغناكموها، فإن قبلتموها فحظ أنفسكم تصيبون، وإن لم تقبلوها فقد أدينا ما علينا، والله ولي الحكم فيه.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ياأيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين
- تفسير: دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين
- تفسير: تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير
- تفسير: فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين
- تفسير: وحور عين
- تفسير: فانطلقوا وهم يتخافتون
- تفسير: إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين
- تفسير: كلا إنها لظى
- تفسير: ثم إن علينا بيانه
- تفسير: وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب