تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : أولئك أصحاب الميمنة ..
﴿ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ﴾
[ سورة البلد: 18]
معنى و تفسير الآية 18 من سورة البلد : أولئك أصحاب الميمنة .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : أولئك أصحاب الميمنة
أولئك الذين قاموا بهذه الأوصاف، الذين وفقهم الله لاقتحام هذه العقبة { أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ } لأنهم أدوا ما أمر الله به من حقوقه وحقوق عباده، وتركوا ما نهوا عنه، وهذا عنوان السعادة وعلامتها.
تفسير البغوي : مضمون الآية 18 من سورة البلد
"أولئك أصحاب الميمنة".
التفسير الوسيط : أولئك أصحاب الميمنة
واسم الإشارة في قوله: أُولئِكَ أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ يعود على الذين آمنوا وتواصوا بالصبر، وتواصوا بالمرحمة. أى: أولئك الموصوفون بتلك الصفات الكريمة، هم أصحاب الجهة اليمنى التي فيها السعداء الذين يؤتون كتابهم بأيمانهم، فالمراد بالميمنة: جهة اليمين..
تفسير ابن كثير : شرح الآية 18 من سورة البلد
قوله تعالى "أولئك أصحاب الميمنة" أى المتصفون بهذه الصفات من أصحاب اليمين.
تفسير الطبري : معنى الآية 18 من سورة البلد
وقوله: ( أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ) يقول: الذين فعلوا هذه الأفعال التي ذكرتها، من فكّ الرقاب، وإطعام اليتيم، وغير ذلك، أصحاب اليمين، الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات اليمين إلى الجنة.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: والذاريات ذروا
- تفسير: وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم
- تفسير: واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النذر من بين يديه ومن خلفه
- تفسير: ياموسى إنه أنا الله العزيز الحكيم
- تفسير: يسقون من رحيق مختوم
- تفسير: وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون
- تفسير: ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم وما يشعرون
- تفسير: إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا
- تفسير: قال اخسئوا فيها ولا تكلمون
- تفسير: ألم تر أن الله أنـزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به
تحميل سورة البلد mp3 :
سورة البلد mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة البلد
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب