تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وما أسألكم عليه من أجر إن أجري ..
﴿ وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
[ سورة الشعراء: 180]
معنى و تفسير الآية 180 من سورة الشعراء : وما أسألكم عليه من أجر إن أجري .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وما أسألكم عليه من أجر إن أجري
وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ
تفسير البغوي : مضمون الآية 180 من سورة الشعراء
( وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ) وإنما كانت دعوة هؤلاء الأنبياء كلهم فيما حكى الله عنهم على صيغة واحدة لاتفاقهم على الأمر بالتقوى والطاعة والإخلاص في العبادة والامتناع من أخذ الأجر على الدعوة وتبليغ الرسالة .
التفسير الوسيط : وما أسألكم عليه من أجر إن أجري
وبمصارحتهم بأنه لا يسألهم أجراً على دعوته إياهم إلى ما يسعدهم .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 180 من سورة الشعراء
تفسير الطبري : معنى الآية 180 من سورة الشعراء
يقول: ( وَمَا أَسْأَلُكُمْ ) على نصحي لكم من جزاء وثواب, ما جزائي وثوابي على ذلك ( إِلا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ أَوْفُوا الْكَيْلَ ).
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين
- تفسير: ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من
- تفسير: فكفروا به فسوف يعلمون
- تفسير: وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم
- تفسير: ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما
- تفسير: هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن
- تفسير: واجعل لي وزيرا من أهلي
- تفسير: قالوا تلك إذا كرة خاسرة
- تفسير: فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما أو كفورا
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب