تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : والقرآن الحكيم ..
﴿ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ﴾
[ سورة يس: 2]
معنى و تفسير الآية 2 من سورة يس : والقرآن الحكيم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : والقرآن الحكيم
هذا قسم من اللّه تعالى بالقرآن الحكيم، الذي وصفه الحكمة، وهي وضع كل شيء موضعه، وضع الأمر والنهي في الموضع اللائق بهما، ووضع الجزاء بالخير والشر في محلهما اللائق بهما، فأحكامه الشرعية والجزائية كلها مشتملة على غاية الحكمة.ومن حكمة هذا القرآن، أنه يجمع بين ذكر الحكم وحكمته، فينبه العقول على المناسبات والأوصاف المقتضية لترتيب الحكم عليها.
تفسير البغوي : مضمون الآية 2 من سورة يس
" والقرآن الحكيم ".
التفسير الوسيط : والقرآن الحكيم
قوله-تبارك وتعالى-: وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ قسم منه-تبارك وتعالى- بكتابه ذي الحكمة العالية.والهدايات السامية، والتوجيهات السديدة، والتشريعات القويمة، والآداب الحميدة ...
تفسير ابن كثير : شرح الآية 2 من سورة يس
{ والقرآن الحكيم } أي: المحكم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
تفسير الطبري : معنى الآية 2 من سورة يس
وقوله ( وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ) يقول: والقرآن المحكم بما فيه من أحكامه، وبيِّنات حججه .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون
- تفسير: ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق
- تفسير: وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا
- تفسير: سبح لله ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين
- تفسير: فأنت له تصدى
- تفسير: وكأين من قرية أمليت لها وهي ظالمة ثم أخذتها وإلي المصير
- تفسير: أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل
- تفسير: وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون
- تفسير: ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب