يقسم الله تعالى بالقرآن المحكم بما فيه من الأحكام والحكم والحجج، إنك -أيها الرسول- لمن المرسلين بوحي الله إلى عباده، على طريق مستقيم معتدل، وهو الإسلام.
والقرآن الحكيم - تفسير السعدي
هذا قسم من اللّه تعالى بالقرآن الحكيم، الذي وصفه الحكمة، وهي وضع كل شيء موضعه، وضع الأمر والنهي في الموضع اللائق بهما، ووضع الجزاء بالخير والشر في محلهما اللائق بهما، فأحكامه الشرعية والجزائية كلها مشتملة على غاية الحكمة.ومن حكمة هذا القرآن، أنه يجمع بين ذكر الحكم وحكمته، فينبه العقول على المناسبات والأوصاف المقتضية لترتيب الحكم عليها.
تفسير الآية 2 - سورة يس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
والقرآن الحكيم : الآية رقم 2 من سورة يس

والقرآن الحكيم - مكتوبة
الآية 2 من سورة يس بالرسم العثماني
﴿ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ ﴾ [ يس: 2]
﴿ والقرآن الحكيم ﴾ [ يس: 2]
تحميل الآية 2 من يس صوت mp3
تدبر الآية: والقرآن الحكيم
إنه لقسَمٌ لو تعلمون عظيم، إنه لقرآنٌ حكيم، قد أحكم الله آياته نظمًا ومعنى، فلا تشوبه شائبةُ نقص أو خلَل، ولا قصور أو خطَل.
شرح المفردات و معاني الكلمات : والقرآن , الحكيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين
- وخلق الله السموات والأرض بالحق ولتجزى كل نفس بما كسبت وهم لا يظلمون
- رب المشرقين ورب المغربين
- هو الذي يريكم آياته وينـزل لكم من السماء رزقا وما يتذكر إلا من ينيب
- وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في
- ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
- يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون
- إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
- مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما
- وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, June 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب