تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : ثم قتل كيف قدر ..
﴿ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ﴾
[ سورة المدثر: 20]
معنى و تفسير الآية 20 من سورة المدثر : ثم قتل كيف قدر .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : ثم قتل كيف قدر
{ فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ } لأنه قدر أمرا ليس في طوره، وتسور على ما لا يناله هو و [لا] أمثاله
تفسير البغوي : مضمون الآية 20 من سورة المدثر
"ثم قتل كيف قدر"، كرره للتأكيد، وقيل: معناه لعن على أي حال قدر من الكلام، كما يقال لأضربنه كيف صنع أي على أي حال صنع.
التفسير الوسيط : ثم قتل كيف قدر
وقوله: ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ تكرير للمبالغة في ذمه، والتعجيب من سوء تقديره، وفي الدعاء عليه باللعن والطرد من رحمته-تبارك وتعالى-.والعطف بثم لإفادة التفاوت في الرتبة، وأن الدعاء عليه والتعجيب من حاله في الجملة الثانية، أشد منه في الجملة الأولى.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 20 من سورة المدثر
دعاء عليه.
تفسير الطبري : معنى الآية 20 من سورة المدثر
( فقتل كيف قدر ) يقول : ثم لعن كيف قدر النازل فيه
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: قل اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك في ما كانوا
- تفسير: قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى
- تفسير: والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل
- تفسير: ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله فأنى يؤفكون
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم
- تفسير: قال إن هؤلاء ضيفي فلا تفضحون
- تفسير: ياأيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من
- تفسير: إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله
- تفسير: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة
- تفسير: ربكم الذي يزجي لكم الفلك في البحر لتبتغوا من فضله إنه كان بكم رحيما
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب