تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : فحشر فنادى ..
﴿ فَحَشَرَ فَنَادَىٰ﴾
[ سورة النازعات: 23]
معنى و تفسير الآية 23 من سورة النازعات : فحشر فنادى .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : فحشر فنادى
{ فَحَشَرَ } جنوده- أي: جمعهم { فَنَادَى}
تفسير البغوي : مضمون الآية 23 من سورة النازعات
"فحشر"، فجمع قومه وجنوده، "فنادى"، لما اجتمعوا.
التفسير الوسيط : فحشر فنادى
ثم بين - سبحانه - ما فعله بعد ذلك فقال : { فَحَشَرَ فنادى . فَقَالَ أَنَاْ رَبُّكُمُ الأعلى } .والحشر : جمع الناس ، والنداء : الجهر بالصوت لإِسماع الغير ، ومفعولاهما محذوفان .أى : فجمع فرعون الناس عن طريق جنده ، وناداهم بأعلى صوته ، قائلا لهم : أنا ربكم الأعلى الذى لا رب أعلى منه ، وليس الأمر كما يقول موسى من أن لكم إلها سواى .والتعبير بالفاء فى قوله : { فنادى } للإِشعار بأنه بمجرد أن جمعهم دعاهم إلى الاعتراف بأنه هو رب الأرباب .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 23 من سورة النازعات
أي في قومه.
تفسير الطبري : معنى الآية 23 من سورة النازعات
وقوله: ( فَحَشَرَ فَنَادَى ) يقول: فجمع قومه وأتباعه، فنادى فيهم .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون
- تفسير: ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه
- تفسير: فإن خفتم فرجالا أو ركبانا فإذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون
- تفسير: ويوم يحشر أعداء الله إلى النار فهم يوزعون
- تفسير: ونادوا يامالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون
- تفسير: وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودا وهو كظيم
- تفسير: قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون
- تفسير: ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما
- تفسير: يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ويحي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون
- تفسير: إياك نعبد وإياك نستعين
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب