تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : والذين يصدقون بيوم الدين ..
﴿ وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ﴾
[ سورة المعارج: 26]
معنى و تفسير الآية 26 من سورة المعارج : والذين يصدقون بيوم الدين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : والذين يصدقون بيوم الدين
وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ أي: يؤمنون بما أخبر الله به، وأخبرت به رسله، من الجزاء والبعث، ويتيقنون ذلك فيستعدون للآخرة، ويسعون لها سعيها. والتصديق بيوم الدين يلزم منه التصديق بالرسل، وبما جاءوا به من الكتب.
تفسير البغوي : مضمون الآية 26 من سورة المعارج
"والذين يصدقون بيوم الدين".
التفسير الوسيط : والذين يصدقون بيوم الدين
ثم وصفهم- سبحانه - بصفات كريمة أخرى فقال: وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ والتصديق بيوم الدين معناه: الإيمان الجازم باليوم الآخر وما فيه من بعث وحساب وجزاء.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 26 من سورة المعارج
وقوله : ( والذين يصدقون بيوم الدين ) أي : يوقنون بالمعاد والحساب والجزاء ، فهم يعملون عمل من يرجو الثواب ويخاف العقاب
تفسير الطبري : معنى الآية 26 من سورة المعارج
وقوله: (وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ ) يقول: وإلا الذين يقرّون بالبعث يوم البعث والمجازاة.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وكنتم أزواجا ثلاثة
- تفسير: في جنات النعيم
- تفسير: يوم يغشاهم العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم ويقول ذوقوا ما كنتم تعملون
- تفسير: وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة
- تفسير: والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا
- تفسير: لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا
- تفسير: فبشرناه بغلام حليم
- تفسير: قالوا من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين
- تفسير: فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما
- تفسير: ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم
تحميل سورة المعارج mp3 :
سورة المعارج mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المعارج
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب