تفسير الآية 27 من سورة المدثر - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : وما أدراك ما سقر

فما حقه إلا العذاب الشديد والنكال، ولهذا قال تعالى:{ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ }- أي: لا تبقي من الشدة، ولا على المعذب شيئا إلا وبلغته.

تفسير البغوي : مضمون الآية 27 من سورة المدثر

"وما أدراك ما سقر".

التفسير الوسيط : وما أدراك ما سقر

وقوله: وَما أَدْراكَ ما سَقَرُ تهويل من حال هذه النار وتفظيع لشدة حرها.
أى: وما أدراك ما حال سقر؟ إن حالها وشدتها لا تستطيع العبارة أن تحيط بها.

تفسير ابن كثير : شرح الآية 27 من سورة المدثر

وهذا تهويل لأمرها وتفخيم.

تفسير الطبري : معنى الآية 27 من سورة المدثر

( وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ ) يقول تعالى ذكره: وأيّ شيء أدراك يا محمد، أيّ شيء سقر.
ثم بين الله تعالى ذكره ما سقر، فقال: هي نار.

1. تفسير: ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليما
2. تفسير: ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس
3. تفسير: ولربك فاصبر
4. تفسير: ولهديناهم صراطا مستقيما
5. تفسير: ياأيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم
6. تفسير: ثم ما أدراك ما يوم الدين
7. تفسير: تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين
8. تفسير: وياقوم من ينصرني من الله إن طردتهم أفلا تذكرون
9. تفسير: فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا
10. تفسير: ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما